عنوان المقالة:
اتجاهات الشباب تجاه قضايا الديموقراطية
ملخص:
تم تصميم هذه الدراسة لتحديد مدى اتفاق طلبة المرحلة الثانوية العليا والمتوسطة مع الحريات التي تكفلها وثيقة الحقوق. وتم تحليل النتائج وفق عمل روي إي هورتون الذي استكمل عام 1952 في جامعة بوردو، والذي وجد أن نسبى كبيرة من شباب المرحلة الثانوية لا يتفقون مع الحريات التي هي أساسية في مبادئ الديموقراطية الأمريكية.
لقد ركزت الدراسة الحالية على أربع مدارس ثانوية تضم اربعمئة طالب في جنوب نيوجيرسي. والمدارس الثانوية التي تم اختيارها تقع في في منطقة جغرافية تستخدمها شبكات التلفزة الرئيسة لاستخراج البيانات في الانتخابات الاقليمية والوطنية.
تم جمع البيانات من خلال توزيع استبانة تألفت من (91) سءال. وتم بناء الاستبانة من أجل أن تضم الفقرات المستخدمة من قبل هورتون عام (1952)، وتم استكمال الاستبانة وتحديثها بفقرات تعكس الأحداث والقضايا السياسية الاجتماعية الهامة منذ عام 1952ظو وتم تحليل الاستجابات الـ (271) الصالحة للاستعمال وفق نتائج دراسة هورتون.
لقد وجد أن طلبة المرحلة الثانوية اليوم لا يثمنون بشكل عام الحريات التي كفلتها وثيقة الحقوق. وكانت هذه النتيجة تشبه ما وجده هورتون في دراسته الوطنية قبل ثلاثة عقود.
لقد وجد اهتمام مشترك في دراسة هورتون والدراسة الحالية وهو الحاجة إلى أن يفتح منهاج الدراسات الاجتماعية والتاريخ الدستور ووثيقة الحقوق للنقاش من خلال التطبيقات المادية للمشكلات والقضايا في الحياة المعاصرة. لقد كشفت مراجعة المناهج في المدارس الثانوية الأربع المشاركة عن أنه كان هناك تركيز ضيق على الحقائق والمهارات.
ويلزم استبدال المساقات المبعثرة والسطحية بدراسات متكاملة تركز على مشكلات الديموقراطية الأمريكية. ويحتاج الطلاب إلى فرص لدراسة وحل المشكلات الاجتماعية الشخصية. وهذيتطلب قفزة كمية من اختزالية العودة إلى الأساسيات التي أعاقت المنهاج في السنوات الأخيرة. وهذ لا يمكن تحقيقه ما لم يتم تناول مسائل إعداد المعلم، والتدرب الاداري، واصلاح المنهاج باهتمام متناغم وليس مجزأ [2024، OOQF].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: OOQF
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...