عنوان المقالة:
تحسين الاستيعاب القرائي من خلال التدريس بمساعدة الحاسوب بين طلبة الصف الثالث
ملخص:
درست هذه الأطروحة ما إذا كان التدريس بمساعدة الحاسوب يمكن أن يحسن من الاستيعاب القرائي بين طلبة الصف الثالث المعرضين لخطر ضعف القراءة. تم استكشاف أربع أسئلة بحث:- (1) ما هي الظروف في المدرسة موضوع الدراسة تساهم في تدني الأداء في استيعاب القراءة؟ (2) هل للتدريس بمساعدة الحاسوب أثر ذو دلالة احصائية على تحصيل القراءة لطلبة الصف الثالث المعرضين للخطر؟ (3) كيف سيؤثر استخدام التدريس بمساعدة الحاسوب عبر منهاج الصف الثالث على اتجاهات الطلاب تجاه القراءة؟ (4) هل التدريس بمساعدة الحاسوب سيحفز طلبة الصف الثالث لتحسين أدائهم في القراءة؟ بدأت الدراسة بأربعين طالب في الصف الثالث ولكنها انتهت بــ (37) طالب في الصف الثالث من مدرسة أساسية/ابتدائية من منطقة حضرية في جامايكا. كانت أدوات جمع البيانات أسئلة ذات نسق مفتوح، والتققيم التشخيصي المبكر للقراءة، والفحص والتقرير المعياري للقراءة، واستبانة الاتجاهات نحو الحاسوب، وقائمة فحص الملاحظات الصفية. تضمنت هذه الدراسة مجموعة استطلاع للمدرسين مفتوح النهاية، ومجموعة استطلاع لأولياء الأمور مفتوح النهاية؛ وتصميم تجريبي غير متكافيء: تصميم اختبار قبلي-اختبار بعدي مجموعة واحدة، تصميم مجموعة ضابطة، وتصميم معالجة عشوائية (مجموعة انتظار) متوازنة. تم اجراء التدخل خلال فترة 14-اسبوعاً من العام الدراسي 2009-2010. كانت النتائج متسقة مع الدراسات السابقة والتي كشفت أنه مع الزمن، التدريس بمساعدة الحاسوب حسن من استيعاب القراءة بين الطلاب الذين كانوا معرضين لخطر أن يصبحوا ضعيفين في القراءة. وعمل التدريس بمساعدة الحاسوب بشكل ايجابي بالنسبة للطلاب لأنهم كانوا ذوي دافعية واندماج اثناء التدخل. أمدت النتائج الحاجة لاستخدام التدريس بمساعددة الحاسوب كاستراتيجية تدريس قابلة للنمو للتقدم بقدرة الطلاب على لاقراءة وفهم وفهم ما يقرأونه في مستويات صفية متعددة. إن الفروقات في النتائج أكدت صدق الحاجة لاستخدام التدريس بمساعدة الحاسوب، وهو مدخل بنائوي للتعلم، على المدخل السلوكي. هذه الدراسة ينبغي أن تساعد المدرسة موضوع الدراسة تحسين تدريسها للقراءه ومن ثم التقدم في برامج القراءة لديها [2025، QBEQ].
بيانات الوثيقة:
كود البحث الرقمي: QBEQ
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...