عنوان المقالة:
الصداقة والتنوع والخوف: القيم الحياتية والآراء الحياتية لشباب يافعين في مجتمع متعدد ثقافياً
ملخص:
تقدم هذه المقالة نتائج أولية من دراسة حول الآراء الحياتية والقيم الحياتية لشباب يافعين (أعمارهم 18 سنة فما فوق) في ايسلندا ويقع الهدف من البحث ضمن إطار نظري أوسع ويستخدم المداخل متشابكة التخصصات بين التربية الدينية، والدراسات المتعددة ثقافياً، والتعليم والمداخل المنهجية كمية ونوعية سواء الجزء الأول من البحث هو استطلاع تم إجراؤه بين ما مجموعه 904 طلاب في سبعة مدارس ثانوية عليا في منطقة ريجافيك Reykjavík ومناطق أخرى من ايسلندا عام 2011 و2012 وبالإضافة إلى تغطية مقاييس متغيرات الخلفيات والانتماءات الدينية، تضمنت العبارات في الاستطلاع محاور مثل الآراء الحياتية، وفهم الذات، والعلاقة بالآخرين، والقيم، والأحكام القيمية، والأديان، والتنوع، والتغيير الاجتماعي تركز هذه المقالة بشكل خاص على نتائج الاستطلاع المرتبطة بالصداقة والاتجاهات نحو التنوع، والخوف وعدم الأمان في مجتمع متعدد ثقافياً تشير النتائج أن المشاركين بشكل عام لديهم اتجاهات ايجابية تجاه التنوع ووجد غالبية المشاركين أنه أمر مثير وجود أصدقاء من أصور مختلفة ووجدوا أن المهم احترام التقاليد الدينية والثقافية المختلفة كذلك غالبية المشاركين لديهم آراء قوية ضد العنصرية والاستقواء على الآخر الأصدقاء مهمون ومعظم المشاركين يحملون الرأي أن الأصدقاء هم أحد الأشياء التي تقدم الأمان وفي نفس الوقت، قليلة قليلة يخشون من كونهم بلا شعبية، أو يفقدون ثقة أصدقائهم بهم، أو الاستقواء عليهم ولكن عندما كان الخوف يتعلق بعدم احترام المرء لنفسه أو يتعلق بعدم كونه قادراً على تلبية المتطلبات في المدرسة فإن النسبة تكون أعلى وعلى الرغم من أن الأزمة الاقتصادية في ايسلندا يبدو أن لها تأثير على حياة الشباب اليافعين الذين أجابوا عن الاستطلاع، فإن معظمهم يحملوا الراي أن المستقبل يحمل الكثير من الفرص إن النتائج مفيدة من أجل مزيد من المناقشات حول الآراء الحياتية، وفهم الذات، والكفاية الأخلاقية والاجتماعية للشباب اليافعين، على سبيل المثال، في سياق المدرسة وفيما يتصل بموضوعات مثل الدراسات الاجتماعية، والتربية الدينية، وتعليم مهارات الحياة والتعليم المتداخل ثقافياً [2025، JUYR]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: JUYR
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...