عنوان المقالة:
"ماما لا تتكلم بتلك اللغة معي": اللغات الأصلية، والفرصة التعليمية وأطفال ما قبل المدرسة الأفريقيين السود
ملخص:
استكشفت هذه المقالة خبرات أطفال ما قبل المدرسة أفريقيين سود صغار وكذلك تصورات أولياء أمورهم تجاه لغة الأم. وقد درست العوامل التي تؤثر على الآباء الأفريقيين السود لتفضيل اللغة الإنجليزية على اللغة الأصلية. كذلك تستكشف الورقة الكيفية التي تؤثر بها جوانب مثل رأس المال الثقافي والاجتماعي اختيار الوالدين للمدرسة. هذه كانت دراسة نوعية أجريت في القرن الشرقي، ميناء اليزابيث. تم اختيار أربعة مراكز للرعاية النهاية قصدياً لاختيار البيانات حيث أصبح 30 من الآباء و80 من أطفال ما قبل المردسة جزءاً من العينة. اثنين من مراكز الرعاية النهارية يقعان في منطقة (ناحية) تاريخياً يسكنها السود والمركزان الآخران تاريخياً كانت مراكز رعاية نهارية للبيض ويقعان في وسط المدينة. تبين نتائج الدراسة أن هنالك الكثير من التأثير الاجتماعي الثقافي على اكتساب اللغة ومعرفتها. إن اختيار الوالدين للمدارس وكيفية تطبيعهم لأطفالهم يحددان نوع التعليم الذي يتلقاه أبناؤهم ويتضمن ذلك وسيلة التدريس. لقد فضل الأطفال الانجليزية على لغة ايزيكساوزا والأهداف الوالدية للتعليم دعمت ذلك لأنهم عززوا اللغة الإنجليزية. ومع أن أحد الجوانب الملفتة لهذه الدراسة هو أنه كيف أن جوانب مثل راس المال الثقافي يؤثر على الخيار الوالدي للآباء الأصليين. إن تعلم لغة ثانية قد يعتبر ببساطة كقضية تعليمية: كما يمكن تصوره كقضية سياسية فالأطفال من عمر مبكر يصبحون مشاركين سلبيين في العملية السياسية [2025، BTKS].
بيانات المقالة: