التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تشريعات حماية البيانات في الصين

عنوان المقالة:
اطار حماية البيانات الصيني الناشيء
ملخص:
خلال السنوات الخمس الماضية، قامت جمهورية الصين الشعبية بتسريع الجهود لتأسيس بنية قانونية لحماية البيانات. ومع نشر قانون حماية المعلومات الشخصية وقانون أمن البيانات في صيف عام 2021، انتهت المرحلة الأولى من هذه الجهود.وهذه الجهود سيكون لها تأثير هام على تدفق البيانات في الصين، وتستحق كذلك اهتماماً أجنبياً، وهي تقدم مدخلاً جديداً لحماية البيانات بحيث تكون خاضعة للتحليل المقارن، وقد تؤثر على تطور تشريعات حماية البيانات في بلدان أخرى، خاصة تلك التي لها اتصال رقمي وثيق بالصين. إن عمل ذلك يتطلب فهما أكبر للكيفية التي تم بها تشكل التشريع من قبل السياق السياسي والاقتصادي الصيني. واعتماداً على مراجعة شاملة للوثائق الحكومية، المدعمة بالمصادر الأكاديمية باللغة الصينية، تراجع هذه المقالة تطور ركنين لبنية حماية البيانات في الصين، من مرحلة التشتت المبكرة حتى نشر قانون الأمن السيبراني عام 2016 حتى وقتنا الحاضر. ووجدت أن قانون حماية المعلومات الشخصية والتشريعات المصاحبة له تخدم بشكل أساسي في تنظيم العلاقة بين شركات التكنولوجيا الكبيرة والمستهلكين، وتمنع كذلك الجرائم الالكترونية. إنها لا تخلق قيوداً هامة على جمع البيانات واستخدامها من قبل الدولة. ومع ذلك، فإن قانون حماية البيانات الشخصية يحمل تشابهاً عائلياً واضحاً مع أنظمة حماية البيانات الشخصية في أي مكان آخر من العالم. وبالمقارنة، قانون حماية البياات هو ابتكار هام، يحاول منع الأذى عن الأمن الوطني والمصلحة العامة المتأثرة من الوسائل الممكنة بالبيانات. وفي حين أن تطبيق الهياكل من أجل هذا القانون تبقى تحت الانشاء، فمن المحتمل أن تبشر بإعادة تنظيم شاملة للطريقة التي يتم بها جمع البيانات وتخزينها وادارتها بين كافة أنواع الأطراف الفاعلة الصينية [2025، CDMS]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: CDMS

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...