عنوان المقالة:
استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز ممارسات المدرسين ما قبل الخدمة للتدريس القائم على القضايا العلمية الاجتماعية
ملخص:
تتناول هذه الورقة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز ممارسة مدرسي العلوم ما قبل الخدمة للتدريس القائم على القضايا العلمية الاجتماعية (SSI) في سياق حصة العلوم. قمنا بتصميم بحثنا على مرحلتين، المرحلة الأولى درست تصورات مدرسي العلوم ما قبل الخدمة حول استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتعزيز التدريس الذي يقدمونه القائم على القضايا العلمية الاجتماعية. كان المشاركون في هذه المرحلة 37 مدرس علوم ما قبل الخدمة من جامعات بانكوك ممن كانوا على وشك استكمال ممارسة التدريس في مساق عملي ميداني خلال العام الدراسي 2014. قمنا بجمع البيانات باستخدام استبانة وقمنا بتحليل النتائج باستخدام الإحصاء الوصفي وتحليل المحتوى. بالنسبة للمرحلة الثانية، قمنا بتدريب طالبين ممن تعلموا استخدام التدريس القائم على القضايا العلمية الاجتماعية. وعمل هذان الشخصان كحالة دراسية في هذه الورقة. وخلال عملية التدريب، قمنا بجمع بينات من منشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، ثم قمنا بتحليلها باستخدام تحليل المحتوى. أشارت النتائج أن معظم مدرسي العلوم ما قبل الخدمة أدركوا أن التواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي قدم لهم فرصة إثارة التساؤلات وطلب إستيضاحات بهدف تطوير التدريس الذي يقدمونه القائم على القضايا العلمية الاجتماعية. وفضلاً عن ذلك، وجدنا خمس استراتيجيات كانت فعالة من حيث تعزيز تطبيق مدرسي العلوم ما قبل الخدمة للتدريس القائم على القضايا العلمية الاجتماعية. تضمنت تلك الاستراتيجيات استخدام أكثر من وسيلة تواصل اجتماعية كقناة لتقديم التغذية الراجعة، وتقديم أمثلة عملية للآراء الكلية لمدرسي العلوم ما قبل الخدمة حول التدريس القائم على القضايا العلمية الاجتماعية، وتقديم أجواء ودية للتشجيع على التأمل من أجل تحديد وتناول التحديات المرتبطة بالتدريس القائم على القضايا العلمية والاجتماعية، وتحفيز مدرسي ما قبل الخدمة على التناصح collaborate مع مدرس أو مدرب متعاون حول التدريس القائم على القضايا العلمية والاجتماعية والمتابعة المستمرة لتقدمهم في التدريس القائم على القضايا العلمية والاجتماعية. وقد درسنا تلك النتائج من حيث تصميم برنامج تدريبي الكتروني عن بعد [2025، BZWX]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: BZWX
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...