عنوان المقالة:
المديرات النساء يتغلبن على التعارض بين الأسرة والعمل في الأوقات المتغيرة: منظور عابر للأجيال
ملخص:
خلفيات:
إن المخاوف حول التعارض بين الأسرة والعمل أصبح مشكلة متزايدة بالنسبة للإداريات النساء. ومع ذلك هذه المخاوف قد جرى التقليل من شأنها في أبحاث القيادة التربوية، والتي ركزت على المعيقات المرتبطة بالتمييز في التوظيف والترقية وقلة الدعم والتدريب.
الهدف:
توضيح الاختلافات والمشتركات بي الكيفية التي تتغلب بها الإداريات النساء من أجيال مختلفة وهويات عرقية وإثنية مختلفة على التعارض بين الأسرة والعمل.
منهجية البحث:
تم استخدام تصميم نوعي لمسار الحياة في هذه الدراسة العابرة للأجيال لــ 31 سيدة ادارية بيضاء وسمراء.
النتائج الرئيسة:
إن جهود المشاركات لتمثيل الأدوار المتعددة والمتنافسة للإدارية والزوجة والأم ومقدمة الرعاية ثبت أنها متعارضة عبر الأجيال والعرقية والإثنية، خاصة بالنسبة للنساء اللاتي ولدن بعد حركة الحقوق المدنية وحركة النساء، التي واجهت سياقاً جندرياً مختلفاً بشكل بارز أكثر من أقرانهن الأكبر سناً. وللتوفيق بين هذه التعارضات، استخدم المشاركون استراتيجيات متعددة لمسار الحياة التي جرى التمييز بينها من خلال مواقعهن الفريدة بين الأجيال وهوياتهن العرقية والاثنية. على سبيل المثال، كانت النساء في الجيل "الأكبر سناً" مرغمات على اعطاء أولوية للأسرة حول المساعي المهنية أكثر من النساء في الأجيال "الشابة". فيما يتعلق بالعرق والاثنية، الاداريات السمراوات اعتمدن على روابط النسب النسوية الممتدة من أجل رعاية الطفل والدعم المنزلي بينما الاداريات البيض سعين بشكل أساسي للدعم من الزوج.
الدلالات للأبحاث والسياسات:
تلزم المزيد من الدراسات حول التعارضات بين الأسرة والعمل التي تواجه الاداريين المعاصرين رجالاً ونساء. ومن منظور السياسات، هنالك حاجة ملحة لمزيد من الرعاية للطفل والكبار المدعومة من صاحب العمل، وجداول عمل مرنة، وسياسات الاجازات الأسرية [2025، QQJZ]