التخطي إلى المحتوى الرئيسي

التعلم الرسمي وغير الرسمي

عنوان المقالة:
عملية اللعب دعماً للتعليم العالي العسكري
ملخص:
مع تطور أساليب التدريس الحديثة ومجتمع المعلومات، أصبحت فرص التعلم أكبر، وغير محدودة، ولحظية. اليوم، يمكن للمتعلمين التعلم وكذلك اكتساب مهارات وكفيات جديدة ومحسنة في مجموعة من الطرق بالمقارنة بالطرق التقليدية أي التعلم الرسمي. وفي عالم التعلم، هنالك دائماً السؤال: هل منصة التعلم الرسمي أم غير الرسمي هي الطريقة الصحيحة والمثلى للسير فيها أم لا؟ وفي هذه المقالة، سوف نساعدك على فهم الفرق بين التعلم الرسمي وغير الرسمي واتخاذ قرار يلائم أهداف بالشكل الأفضل. وبعبارة موجزة، الاختيار بين مدخل التعلم الرسمي وغير الرسمي يصل إلى القصد والهدف والتحديات وكيف تسهل أي من أنماط التعلم هذه للمتعلم تطوير مسار مهني ناجح وانجاز إمكانياتهم بشكل كامل. هنالك ثلاثة مجلات رئيسة يمكن بناء عليها فحص أي من مداخل التعلم هذه من وجهة نظر كل من المتعلم والمدرس، والتي تسمل: (19 تطوير المحتوى (2) الجمهور المستهدف (3) تتبع الأداء. وبالإضافة إلى ذلك، كل نمط من أنماط التعلم هذه تقدم قيماً مختلفة في حاياة المتعلمين. ومرة أخرى، الاختيار بين الاثنين يصل إلى الأهداف وقصد المتعلمين. وكما بالنسبة لأي منهجية أخرى تماماً، فرص التعلم الرسمي وغير الرسمي تنطوي كذلك على فروقات عندما يصل الأمر إلى أساسيات التعلم. تهدف هذه الورقة إلى مناقشة هذه الفروقات الأساسية بشكل منفصل. إن التعلم الرسمي ليس عملية طول الحياة، لكنها تقدم نتائج في إطار زمني محدد من قبل. على سبيل المثال، الطلاب الذين يأخذون دورة محددة من أجل الشهادة لمدة شهرين. هذه ليست عملية تعلم والتي يمكن أن تستمر عبر الحياة. إن البرنامج مصمم لمدة محددة وتعليمات محددة يجب اتباعها لتحقيق الهدف المرجو. التعلم غير الرسمي هو نشاط تعلم عفوي طوال الحياة. ففي مرحلتنا الأولى، نتعلم كفل من والدينا. وعندما نكبر نتعلم من أقراننا، وأصدقائنا، أو من العمل أو من زملاء العمل. وعندما تصبح أكبر، تستمر عملية التعلم وستواصل تعلمك من الشباب، مثلاً، استخدام التكنولوجيا الجديدة. ويمكن القول أن التعلم غير الرسمي يجعل الأفراد مستثارين ومهتمين ونشطين عقلياً في لعالم من حولهم [2025، JJEG]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي:  JJEG  

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خل...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق ال...