عنوان المقالة:
عملية اللعب دعماً للتعليم العالي العسكري
ملخص:
مع تطور أساليب التدريس الحديثة ومجتمع المعلومات، أصبحت فرص التعلم أكبر، وغير محدودة، ولحظية. اليوم، يمكن للمتعلمين التعلم وكذلك اكتساب مهارات وكفيات جديدة ومحسنة في مجموعة من الطرق بالمقارنة بالطرق التقليدية أي التعلم الرسمي. وفي عالم التعلم، هنالك دائماً السؤال: هل منصة التعلم الرسمي أم غير الرسمي هي الطريقة الصحيحة والمثلى للسير فيها أم لا؟ وفي هذه المقالة، سوف نساعدك على فهم الفرق بين التعلم الرسمي وغير الرسمي واتخاذ قرار يلائم أهداف بالشكل الأفضل. وبعبارة موجزة، الاختيار بين مدخل التعلم الرسمي وغير الرسمي يصل إلى القصد والهدف والتحديات وكيف تسهل أي من أنماط التعلم هذه للمتعلم تطوير مسار مهني ناجح وانجاز إمكانياتهم بشكل كامل. هنالك ثلاثة مجلات رئيسة يمكن بناء عليها فحص أي من مداخل التعلم هذه من وجهة نظر كل من المتعلم والمدرس، والتي تسمل: (19 تطوير المحتوى (2) الجمهور المستهدف (3) تتبع الأداء. وبالإضافة إلى ذلك، كل نمط من أنماط التعلم هذه تقدم قيماً مختلفة في حاياة المتعلمين. ومرة أخرى، الاختيار بين الاثنين يصل إلى الأهداف وقصد المتعلمين. وكما بالنسبة لأي منهجية أخرى تماماً، فرص التعلم الرسمي وغير الرسمي تنطوي كذلك على فروقات عندما يصل الأمر إلى أساسيات التعلم. تهدف هذه الورقة إلى مناقشة هذه الفروقات الأساسية بشكل منفصل. إن التعلم الرسمي ليس عملية طول الحياة، لكنها تقدم نتائج في إطار زمني محدد من قبل. على سبيل المثال، الطلاب الذين يأخذون دورة محددة من أجل الشهادة لمدة شهرين. هذه ليست عملية تعلم والتي يمكن أن تستمر عبر الحياة. إن البرنامج مصمم لمدة محددة وتعليمات محددة يجب اتباعها لتحقيق الهدف المرجو. التعلم غير الرسمي هو نشاط تعلم عفوي طوال الحياة. ففي مرحلتنا الأولى، نتعلم كفل من والدينا. وعندما نكبر نتعلم من أقراننا، وأصدقائنا، أو من العمل أو من زملاء العمل. وعندما تصبح أكبر، تستمر عملية التعلم وستواصل تعلمك من الشباب، مثلاً، استخدام التكنولوجيا الجديدة. ويمكن القول أن التعلم غير الرسمي يجعل الأفراد مستثارين ومهتمين ونشطين عقلياً في لعالم من حولهم [2025، JJEG]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: JJEG
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: JJEG