التخطي إلى المحتوى الرئيسي

التفكير البيولوجي الحدسي والتصورات الخاطئة

عنوان المقالة:

العلاقة بين التفكير البيولوجي الحدسي والتصورات الخاطئة البيولوجية بين طلبة تخصص البيولوجيا والطلبة من خارجه

ملخص:

إن تطور البحث والنظرية في علم النفس المعرفي وأبحاث تدريس العلوم تبقى معزولة إلى حد كبير. لقد وثق الباحثون في تعليم البيولوجيا استمرار الأفكار الخاطئة علمياً، والتي غالباً يصطلح عليها التصورات الخاطئة بين طلبة البيولوجيا عبر مجالات البيولوجيا. وبشكل متواز، وصف علماء نفس النمو والمعرفي نظم مفاهيمية حدسية-التفكير الغائي التيليلوجي، والجوهري، والمتمركز حول الإنسان-التي يستخدمها البشر للتفكير في البيولوجيا. وقمنا بافتراض أن التصورات الخاطئة البيولوجية التي يبدو أنها غير مترابطة ربما يكون لها جذور مشتركة في طرق المعرفة الحدسية تلك. وقدمنا لـ 137 طالب بكالوريوس في تخصص البيولوجيا ومن خارجه ستة تصورات خاطئة بيولوجية. وأشاروا إلى درجة اتفاقهم مع كل عبارة، وشرحوا مبررات إجابتهم. تشير النتائج إلى اتفاق مستمر مع التصورات الخاطئة، واستخدام متكرر للتفكير القائم على التأويلات constuals بين كل من طلبة تخصص البيولوجيا والطلبة من خارج التخصص في التفسيرات التحريرية. وفضلاً عن ذلك، تبين النتائج كذلك علاقات ارتباطية بين تأويلات محددة وتصورات خاطئة افتُرض أنها تنشأ من تلك التأويلات. وبشكل مدهش، كانت تلك التأويلات أقوى بين طلبة تخصص البيولوجيا منها بين الطلبة من خارج التخصص. وهذه النتائج تثبت وجود روابط هامة بين طرق التفكير الحدسي والتصورات الخاطئة في التمنطق القائم على مبحث معين، وتثير تساؤلات حول جذور، واستمرارية وعمومية العلاقات بين التفكير الحدسي والتصورات الخاطئة في البيولوجيا [2016، YEXG]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: YEXG

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...