التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ترجمة المفردات الثقافية

عنوان المقالة:

دراسة لقدرة طلبة البكالوريوس الصينيين على ترجمة المفردات الثقافية الصينية إلى اللغة الإنجليزية ومتنبئات تلك القدرة

ملخص:

لقد ركز تدريس اللغة الإنجليزية على مستوى الكلية في الصين على استيراد ثقافات البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية مع إهمال تعزيز كفاية الطلاب في اللغة الإنجليزية في الثقافة الوطنية. يهدف البحث الحالي لدراسة كفاية طلبة البكالوريوس الصينين ممن اللغة الإنجليزية ليست تخصصهم الرئيسي في ترجمة المفردات الثقافية الصينية إلى اللغة الإنجليزية والمتنبئات الدالة لتلك الكفاية. تم إجراء هذه الدراسة بالاعتماد على اختبار واستبانه كأدوات للبحث من أجل تقييم قدرة 42 من طلبة البكالوريوس على ترجمة ثلاثة مستويات مختلفة من المفردات الخاصة بالثقافة الصينية إلى اللغة الإنجليزية واستكشفت العوامل التي ربما أثرت على قدرة الطلبة على ترجمة الثقافة الوطنية. تبين النتائج أن المشاركين أبلواحسناً في ترجمة المفردات الثقافية ذات المستوى السطحي، ولكن أداؤهم في مهمات ترجمة الثقافة ذات المستويات تحت السطحية والعميقة كانت أبعد ما تكون مرضية. كما وجد كذلك أنه كان للطلاب اتجاهات ايجابية نحو الثقافة الصينية وكانوا مستعدين لتعلم التعبير عن الثقافة الصينية باللغة الإنجليزية، ولكن دافعيتهم لتعلم اللغة الإنجليزية بشكل عام لم تكن قوية بما يكفي، ولم يعطوا الكثير من المدخلات حول الثقافة الصينية في حصص اللغة الإنجليزية الخاصة بهم. إن المرعفة الثقافية الصينية لدى الطلاب ووعيهم بأهمية بتعلم الثقافة الصينية باللغة الإنجليزية وجد أنهما العاملات المهمان اللذان يمكن أن يتنبئا بأدائهم في مهمات الترجمة. إن هذه النتائج لها دلالات لتدريس الاتصال الثقافي والاتصال عبر الثقافي في صفوف تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية [2025، YVGD].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: YVGD

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...