التخطي إلى المحتوى الرئيسي

نادي ممارسة اللغة الانجليزية

عنوان المقالة:

بناء المهارات اللغوية والشبكات الاجتماعية في نادي محادثة متقدم: ممارسة اللغة الانجليزية في ليسى

ملخص:

إن فرص دارسي اللغة ذوي الوصول الذاتي المتقدمين والمتوسطين لزيادة الكفاءة في اللغة الانجليزية أقل عدداً في بعض المناطق الإيطالية من غيرها. في ليسى، بوليا، وهي مقاطعة في الجنوب الأقصى للبلد، يقدم نادي المحادثة غير الرسمية "ممارسة اللغة الانجليزية في ليسى" أحد الحلول. تأسس نادي "ممارسة اللغة الانجليزية في ليسى" قبل عقد تقريباً، وهو مساحة تعلم اجتماعية حية والتي تواصل جذب الايطاليين، وغير الايطاليين من غير الناطقين باللغة الإنجليزية، والناطقين ممكن لغتهم الانجليزية الأولى إلى تجمعاتها الأسبوعية. وتتضمن العضوية مزيجاً عابراً للأجيال من المخضرمين طويلي الأمد إلى المشاركين الجدد. تقدم هذه المقالة نتائج أولية من دراسة لاجتماعات نادي "ممارسة اللغة الانجليزية في ليسى" التي أجريت عبر أربعة مواسم ميدانية. وهي تناقش جذور نادي "ممارسة اللغة الانجليزية في ليسى"، وتصف الممارسات والاجتماعات النموذجية، وتستخلص من نتائج المقابلات والاستبانة ما يؤشر إلى أسباب نجاحها. تقترح المقالة أن نادي "ممارسة اللغة الانجليزية في ليسى" يحقق وظيفتين بشكل جيد تماماً، وأنهما كلتاهما تساهمان في ديمومته. أو أن نادي "ممارسة اللغة الانجليزية في ليسى" هو آلية للمتعلمين ذوي الوصول الذاتي رفيعي المستوى من أجل تحسين لغتهم الانجليزية من خلال مناقشات لموضوعات واسعة المدى يختارونها ذاتياً والتي تستديم فضولهم. ثانياً، نادي "ممارسة اللغة الانجليزية في ليسى" يعزز من شروط حدوث المبنى المجتمعي المتعدد ثقافياً بينما يوسع من الشبكات الاجتماعية للمشاركين عبر الحدود اللغوية والثقافية [SJAJ، 2021].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: SJAJ

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...