التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الاستشارات التشخيصية

عنوان المقالة:

خبرات طلبة الطب سنة رابعة مع الاستشارات التشخيصية في سياق رعاية أولية بالمحاكاة

ملخص:

الأهداف:

كان الهدف استكشاف خبرات طلبة الطب سنة رابعة في الاستشارات التشخيصية في سياق رعاية أولية بالمحاكاة من أجل الحصل على استبصار في ملائمة الاستشارات بالمحاكاة لتقييم المهارات المنطقية التشخيصية لدى طلبة الطب.

المنهجية:

استخدمت هذه الدراسة ذات المركز الوحيد تصميماً نوعياً متشعباً. تطوع 12 طالب طب سنة رابعة لكي يتم تصويرهم فيلمياً عبر 21 استشارة رعاية أولية بالمحاكاة. السياق يشبه تماماً محطات OSCE حيث يحضر المهني السريري في كل موقف يراقب أداء الطلاب مستخدماً قائمة فحص الموقف. وعند اكتمال كل محطة، يتأمل الطلاب في خبراتهم باستخدام الاستذكار المحفز بالفيديو. تم تفريغ المقابلات وتحليلها باستخدام التحليل الفينومينولوجي الوصفي التأويلي.

النتائج:

غالباً تم تصور السيناريوهات المحاكاة باعتبار أن لها صدقاً محدوداً بنتائج قابلة للتنبؤ. وأحياناً، الانهماك بقائمة الفحص التقييمي كان يعني أن الطلاب كانوا أكثر احتمالاً للتركيز على طرح الأسئلة من تأويل المعلومات التي يحصلون عليها. وشعر بعض الطلاب بأنهم تحت الفحص الدقيق أثناء الاستشارات، بينما عانى طلبة آخرون للتكيف مع ضغط الوقت. وبشكل عام، بدا أن السياق المصطنع يشجع على المدخل التشخيصي الاختزالي والاتجاه نحو "التأشير على المربع" بدلاً من الانخراط في تفكير تشخيصي فعلي.

الاستنتاجات:

إن النتائج الحالية تلقي ظلال من الشك على افتراض أن التقييم القائم على الملاحظة لأداء طلبة الطب أثناء الاستشارات المحاكاة يمكن استخدامها بشكل موثوق به لتقييم مهاراتهم التشخيصية. إن الدراسات المستقبلية بحاجة لاستكشاف الكيفية التي يمكن بها تكييف أساليب التقييم الحالية بشكل أفضل لتسهيل الانخراط الفعلي في التفكير التشخيصي [2019، TVNZ].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: TVNZ

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...