عنوان المقالة:
عادة إحياء الماضي: خصخصة الممارسات الثقافية في عصر المهرجانات
ملخص:
إن قضية إعادة إحياء المجتمع الأصيل حاسمة والتي ترتبط بمشكلات الهوية والممارسات الثقافية في التنمية المستدامة. إن تكدس رأس المال من خلال التسليع الثقافي أصبح وسيلة لخلق قطاع ابداعي ثقافي قائم على السياحة. إن حالة مجتمعات اوسينغ في باني يو وانغي، شرق جافا، فسرت وأوضحت الممارسات الثقافية للهوية الأصيلة أمام أجندة سياسية-اقتصادية. استخدم البحث منهجية التحليل الاستطرادي بنتائج لعدة قضايا.
أولاً، كان هنالك تفاوت بين المؤسسات الأصيلة ومؤسسات القرية حول رؤية تطور القرية. ثانياً، الأشكال الناشئة لهيمنة النخبة في القرية الأصيلة. ثالثاً، المنفعة الاقتصادية التي يقدمها نظام السوق لم تنسجم مع السرديات المبنية للسكان الأصليين باعتبارهم كرماء واكرين للذات. رابعاً، إحياء السياحة الثقافية يتبعه تحسناً في البنية التحتية كمؤشر للتنمية. وخامساً، لم تمثل الحكومة بشكل فعال ارادة المجتمع الأصلي. وهذه أبرزت التناقض بين إدامة وابتكار التقاليد كتحدي في المشروعات السياحية الثقافية. وتم دراسة الشروط كسياسة للثقافة التي تصوغها الدولة. وبالتالي، تحولت الممارسات الثقافية للمجتمع الأصيل إلى مهرجانات، ومع ذلك إمكانية استدامة كل ما هو أصيل لازال غير متيقناً [2022، TLFX].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: TLFX