عنوان المقالة:
الممارسات الدامجة مع الأطفال ذوي الاضطرابات النمائية العصبية في السويد
ملخص:
يهدف "الدمج" لتحقيق تكييف البيئة مع المستلزمات والاحتياجات المتنوعة للافراد، بدلاً من الطلب من الأفراد مواجهة تحديات سياق معين بأنفسهم بشكل خاص. جميع البلدان الاسكندنافية اتخذت قرارات رسمية لتعزيز الممارسات الدامجة للأطفال والمراهقين ذوي الإعاقات في السياقات التربوية بهدف تطبيق المعايير الدولية. قمنا بدراسة الممارسات الدامجة الحالية بالنسبة للطلاب ذوي الاضطرابات النائية العصبية في المدارس السويدية الأساسية والثانوية والثانوية العليا باستخدام مقياس INCLUSIO ذو الــ 61 فقرة بين كوادر المدارس الذين عددهم 4778 ذوي مسئوليات تربوية في 68 مدرسة عامة وخاصة عبر 11 بلدية. وبشكل عام، أشار كوادر المدارس أن أعدادهم ليس جيداً لتعليم الطلاب ذوي الإعاقات النمائية العصبية وأن تطبيق مدارسهم للممارسات الدامجة الصلبة كان محدوداً. تشير النتائج إلى فجوة بين الطموحات التربوية الدامجة والممارسات الراهنة مع الطلاب ذوي الاضطرابات النمائية العصبية. إن إثراء تعليم المعلمين والإشراف بالنسبة للطلاب ذوي الاضطرابات النمائية العصبية، وتغيير النظرة التعليمية تجاه الطلاب ذوي الاضطرابات النمائية العصبية، وتحسين التعاون بين الخدمات المجتمعية، وكذلك التطبيق النظامي لخطط قائمة على الأدلة يقودها صانعو السياسات والسلطات التربوية قد يساعد في تحسين الممارسات الدامجة [2025، ZULD]