التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الموارد البشرية في الشركات متعددة الجنسيات

عنوان المقالة:

جذب المستخدمين والاحتفاظ بهم: دراسة بناء على الشركات المتعددة الجنسيات في رومانيا

ملخص:

المكافأة الكلية هي عمليةمن ادارة الموارد البشرية التي نادراً ما يتم مواجهتها في الممارسات الريادية الرومانية. المنشآت التي تستخدم هذا المفهوم في الغالب يتم تنظيمها في شركات مساهمة برأسمال أجنبي. هنالك كذلك أوضاع حيث تقدم الشركات الصغيرة لمستخدميها مكافآت تنظيمية، بتطبيق فكرة المكافآت الكلية. ومع ذلك، في هذه الحالات، في العادة يستغل مدراء الشركات هذا المفهوم بأسلوب غير واقعي. فإذا لم تكن المكافآت الكلية حتى مفهوماً أساسياً في الشركات الرومانية، ففي الشركات متعددة الجنسيات هذا "لا بد أن يكون". إنها الطريقة الوحيد للبقاء في السوق. لماذا؟ عادة تقدم الشركات متعددة الجنسيات أنشطة من مصادر خارجية والتي يجب أن تكون أرخص من حيث التكاليف مقارنة بالبلد الأصلي للنشاط. وفي حيث أن جذب الموارد البشرية يمثل المرحلة التي تبدأ بإعلان وظيفي واحد أو أكثر وتنتهي بانتسابات جديدة للمنظمة، فإن الاحتفاظ بهم "هو جهد يبذل من قبل صاحب العمل للإبقاء على المستخدمين مستعدين لتحقيق الأهداف التنظيمية" (اختر وآخرون، 2015، في فرانك وآخرون، 2004، ص13). إن الهدف من هذا البحث هو استكشاف طوبولوجيات المكافآت التنظيمية التي تجذب وتلك التي تحافظ على الموارد البشرية في الشركات المتعددة الجنسيات التي لها أنشطة خارجية. ركزت هذه الدراسة على خطوتين رئيستين واللتان أخذتا من ادارة الموارد البشرية: جذب المرشحين للمقابلات الوظيفية والاحتفاظ بالأفراد الذين يتم اختيارهم في الشركات. وتم تصميم نموذج البحث بحيث يتم تحليل الجانبين بشكل متزامن ومقارن [2025، UIYE] 

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: UIYE  

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...