EduExplorer

عنوان المقالة: التحصيل في مادة الفيزياء باستخدام مدخلي التعلم الاتقاني ورسم الخرائط الذهنية: الدلالات حول الجندر والاتجاهات ملخص: تحققت هذه الدراسة من تفاضل الأداء في مادة الفيزياء بين الطلاب الذكور والإناث عند تدريسهم باستخدام مدخل التعلم الاتقاني ومدخل رسم الخرائط الذهنية. كما أكدت تأثير مدخل رسم الخرائط الذهنية ومدخل التعلم الاتقاني في تعزيز اتجاهات الطلاب نحو الفيزياء. وهذه كانت بهدف تطوير اتجاهات ايجابية للطلاب نحو الفيزياء وبذلك تحسين أدائهم في المادة. تبنت الدراسة تصميم المجموعة الضابطة ذات الاختبار البعدي، والاختبار القبلي غير المتكافيء. كانت عينة الدراسة 74 طالب ثانوية عليا طالب فيزياء واحد من المدارس الثانوية المختارة الثلاث في منطقة محافظة ايكر المحلية في ولاية ايكيتي في نيجيريا. تم استخدام ثلاثة صفوف [2022، JYFB] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: JYFB مواضيع ذات صلة     رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: تحليل متعدد المستويات حول احتمالية الوقوع في الفقر مع تقدم العمر في وقت الدخول إلى الولايات المتحدة بالنسبة للاتينيين من أصل مكسيكي ملخص: جماعات الأقليات في الولايات المتحدة في المعدل مروا بظروف مالية سيئة أكثر مما هم نظراؤهم من غير الأقليات. تبحث الدراسة في الكيفية التي يؤثر بها السن عن الدخول على احتمالية الوقوع في الفقر بالنسبة لمهاجرين من الكسيك إلى الولايات المتحدة عند مقارنتهم بنظرائهم المولودين أصلاً في البلد. تستخدم الدراسة ملفات بيانات عينة البيانات الجزئية ذات الاستخدام العام PUMS من 2009-2011 (3 سنوات) من مسح المجتمع الأمريكي ACS. ومن خلال استخدام 120098 فرد (100% أمريكيين مكسيكيين، 40% إناث، متوسط العمر 39، 33% فقراء، 67% متزوجين) موزعين على 1954 وحدة مكانية (أي، مناطق البيانات ذات الاستخدام العام) في نموذج لوجستيك هرمي متعدد التباين، تبين الدراسة أن احتمالية الوقوع في الفقر تزيد بنسبة 3% بالنسبة لكل سنة "زيادة في العمر في وقت الدخول" إلى الولايات المتحدة. كما تشير النتائج إلى العمر؛ فمع كل زيادة في القدرة على التحدث باللغة الإنجليزية ومع كل زيادة ف...

عنوان المقالة: التنبؤ بالتحصيل الأكاديمي: دور الميول في التعلم والاتجاهات نحو المدرسة ملخص: تم تطبيق تصميم متعدد التنبؤمن أجل التحقق من حجم العلاقة والتنبؤ بميول الطلاب في التعلم والاتجاهات نحو المدرسة بشكل فردي وجمعي على تحصيلهم الأكاديمي. تم سحب عينة عشوائية طبقية من 518 بمساعدة جدول الأرقام العشوائية من 14459 طالباً المسجلين في امتحان الشهادة الثانوية العليا أيار/حزيران عام 2013 في ولاية بايلسا. تم استخدام تقنية الانحدار المتعدد الإحصائية من أجل التحليل بالرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية لاختبار صوابية كل فرض صفري مفترض عند الفا تساوي 0.05. بينت النتائج وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة وتنبؤ متعدد بالتحصيل الأكاديمي للطلاب، حيث المتغيرات التنبؤية تفسر 21.60% من التباين في الأداء الأكاديمي للطلاب. بالتالي، فالتحسن في ميول الطلاب في التعلم والاتجاهات نحو المدرسة يمكن أن تساهم في تعزيز أدائهم أكاديمياً [2022، NFUU] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: NFUU مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: التعلم الريادي وتحسين المدرسة: حالة سويدية ملخص: لقد أصبح التعلم الريادي محل اهتمام المدارس تقريباً في كافة أنحاء العالم. تهدف هذه المقالة لدراسة ما يميز التعليم في المدارس الثانوية الدنيا والعليا التي تزعم أنها تعمل من أجل درجة مرتفعة أو مدنية من التعلم الريادي وما هي الدلالات التي قد يكون لذلك على أساليب التدريس المختلفة. النتائج التي تم قياسها في نهاية السنة الأولى من برنامج التحسين المدرسي الذي مدته ثلاث سنوات تبين أن المدارس ذات الدرجة المرتفعة من التعلم الريادي تتعاون مع المجتمع المحلي أكثر، وتقرأ أدبيات تعليمية أكثر، وغيرت من منطقها بدرجة أعلى مما هي المدارس ذات الدرجة المتدنية من التعلم الريادي. تشير النتائج كذلك أن أساليب التدريس التي تشمل المجتمع المحلي لها تأثيرات ايجابية على تعلم الطلاب [2022، YSVL] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: YSVL مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: تصورات الناس "ذوي السمع" حول تعلم لغة الإشارة في زيمبابوي ملخص: باستخدام المقابلات المعمقة، والملاحظات، وتحليل الوثائق، تستكشف الدراسة تصورات أناس ذوي سمع تم اختيارهم بشكل عشوائي من شوارع حاضرة هراري حول استخدام لغات الإشارة كأسلوب اتصال وتعليم للناس ذوي صعوبات السمع في زيمبابوي. تم تحليل البيانات باستخدام مناهج التعرف على المحاور. لغات الإشارة هي اللغات التي تستخدم الاتصال اليدوي لنقل المعنى. في زيمبابوي، لم يكن للغات الإشارة مكانة قانونية حتى حتى آذار عام 2013. إن التقبل الحالي للغة الإشارة كواحدة من اللغات الست عشرة في دستور عام 2013 ساهم في ظهور هذه الدراسة بهدف استغلال النتائج في أفضل الممارسات حول قضايا لغة الإشارة. كشفت الدراسة عن أن الأناس ذوي المسع اعتبروا لغة الإشارة كإيماءات و/أو كلام باليد، ولم يعتبروا كلغة. لقد اعتبروها كإشارات يتشارك بها ذوي ضعف السمع وأشاروا إلى أن تعلمها بلا فائدة إلا إذا أراد أحدهم العمل مع الناس الصم. لقد تم وصف سلوك الناس ذوي ضعف السمع باعتباره يساهم في الاتجاهات السلبية نحو تعلم لغة الإشارة. لقد تضمنت التحديات الملاحظة قلة م...

عنوان المقالة: تنوع تصميم الانتينا للأجهزة المتراصة ذات الاستخدام الكبير ملخص: هذه الأيام، يلعب انترنت الأشياء دوراً هاماً في الاتصالات اللاسلكية والذي يعيد تعريف نطاق الاتصالات اللاسلكية. وكمفهوم للأجهزة المتراصة، والتي هي قادرة على الاستشعار وترحيل البيانات، فإن الحاجة إليها كبيرة. يقدم هذا العمل تشكيلة أنتينا مزدوجة لاستخدامات انترنت الأشياء المختلفة والتي تستخدم في المنصات المتراصة واسعة الانتشار. تم تبني تنوع الأنتينا للتخفيف من أوضاع الخفوت متعددة المسارات في بيئات البث على الأجسام وخلف الأبواب. إن تنوع الأنتينا الذي يستخدم هوائيان أو أكثر لتحسين نوعية وموثوقية الاتصال اللاسلكي الذي هو جزء من خطة التنوع. وتم تحقيق تقابل قريب من فتحات الخلايا بوجود التغذية المتزاوجة. وتم الترتيب لخليتين في تشكيلة تعامدية للتزاوج المتناقص. ومن خلال المحاكاة ونتائج القياسات يمكننا الحصول على حالات التقابل المرضية. إن مستوى التزاوج مرتفع قليلاً بسبب أن الهوائيان موضوعان على أرضية ذات أحجام محدودة. إن هذه التشكيلة للأنتينا المزدوجة تجعل من النظام أكثر دقة مع تقليل التزاوج [2022، FXHQ] . بيانات المقالة...

عنوان المقالة: خفض الحوادث على جانب الطريق والتصادمات باستخدام تكنولوجيا المركبات المتصلة ملخص: تحدث مخاطر الطرق كل يوم في المدن الكبيرة. أحياناً تكون هذه الحوادث قاتلة. هناك عاملان يتسببان في حوادث الطرق يتضمنان حركة السير المرتفعة في الطرق والقيادة المتهورة. وبشكل عام، إن راكبي الدراجات والدراجات النارية هم ضحايا الأخطار. أحياناً، يموت المشاة كذلك في هذه الحوادث. في الغالب يكون خطأ السائق نتيجة "لتشتت القيادة". السبب الأكثر شيوعاً لتشتت السائق هو استخدام الهواتف الخلوية. وبحسب مجلس السلامة الوطني، 25% من كافة تصادمات السيارات ترتبط باستخدام الهواتف الخلوية، المكالمات الهاتفية أو الكتابة النصية. لقد زادت حركة السير على الطرق السريعة كثيراً، في الغالب من الصعب عبور أي طريق سريع. وفي ذروة اليوم، نجد تدفقاً دائماً للباصات، والشاحنات، والسيارات، والشاحنات المتوسطة، والدراجات النارية، والمركبات ذات العجلات ومحركات، والمركبات ذات العجلات. يراعي سائقو المركبات أزمات السير. فيحاولون التغلب على بعضهم البعض. إن السائقين الذين يهملون الباصات والشاحنات يكون من عادتهم الشرب. وتحت تأثير ا...