التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الدافعية نحو العلامة

عنوان المقالة:

تحصيل الطلاب في مساق مقدمة للأحياء: تقييم الدافعية نحو العلامة والماوراء معرفية في السجلات الدراسية

ملخص:

كمدرسين في الجامعة أهدافنا التدريسية الرئيسة هي زيادة تعلم الطلاب وتحسين نجاح الطلاب. تصف هذه الدراسة تأمل 54 طالب في تخصص العلوم في مؤسسة حكومية تخدم الأقليات في أوقات دراستهم، وأنشطتهم الدراسية، والدافعية الكلية للعلامات، في مساق مقدمة للأحياء في صلب المنهاج. منذ عام 2005 أقل من 50% من الطلاب الذين سجلوا في هذا المساق في جامعتنا حصلوا على علامة نهائية "C" أو أفضل. وفي الدورة الشتوية لعام 2009، قمنا بتوزيع تقييم قبلي وبعدي باستخدام استبانة الدافعية نحو العلوم وهي أداة من 30-فقرة على مقياس ليكرت طورها جلن وكوبالا (2006) من أجل فهم وتناول أفضل لرسوب الطلاب في مساق مقدمة للأحياء. تم تحليل جميع الفقرات الثلاثين من استبانة الدافعية نحو العلوم ولكن خمس فقرات فقط ذات صلة بالدافعية نحو العلامة تم تقديمها في هذه الورقة. وقمنا كذلك بتصميم وتطبيق أداة تقييم السجل الدراسي اسبوعياً للطلاب من أجل توثيق زمن دراستهم وأنشطتهم الدراسية، حيث قدم الطلاب سجلاتهم الدراسية على أساس أسبوعي خلال مجرى هذه الدراسة البحثية. وبناء على عدد السجلات الدراسية المقدمة وزمن الدراسة من قبل كل طالب، تم تصنيف الطلاب إلى مجموعة ذات معرفة ماورائية مرتفعة، ومجموعة ذات معرفة ماورائية متدنية. ولأهدافنا، عرفنا الماوراء معرفية بأنها وعي الطالب بعملية التفكير الخاصة به (مريم-ويبستر، 2012). قدمت مجموعة الماوراء معرفية المرتفعة 75% من سجلاتها الدراسية وحصلت على درجة ضمن أعلى 25% من الصف. قدمت مجموعة الماوراء معرفية المتدنية فقط 25% من سجلاتها الدراسية وحصلت على علامة ضمن أدنى 25% من علامات الصف. وبالتالي، شكلت كلتا المجموعتان توقعات معقولة للأداء الكلي في الصف [2016، RQQL].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: RQQL

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...