التخطي إلى المحتوى الرئيسي

التعلم القائم على الألعاب

عنوان المقالة:
إعادة تصميم تجربة حصة تصميم متقدمة بالتعلم القائم على الألعاب
ملخص:
تاريخياً، اعتمد تقديم محتوى الحصة على المحاضرة، ولكن مؤخراً أصحبت هنالك نداءات للمدرسين استخدام التعلم النشط لتشجيع انخراط الطلاب وفهم المادة بشكل أعمق (بونويل وايسون، 1991؛ ايريكسون؛ 1984، كروس، 1987؛ برنس، 2004؛ بودنار وكلارك، 2014). وبحسب برنس (2004) فإن التعلم النشط هو أي طريقة تشجع الانهماك في المادة من خلال الأنشطة وتتطلب من الطلاب التفكير فيما يقومون به. هذه الدراسة ذات الأساليب المختلطة استخدمت التعلم القائم على الألعاب كمنهجية تعلم نشط لتضمين مهارات القران الواحد والعشرين والأطر الابستمولوجية في محتوى مجال مساق التصميم المتقدم في الهندسة البيولوجية. وتم تصميم الجزء الضابط بشكل رئيسي بمحاضرات من خمس وسبعين دقيقة وجزء التدخل استخدم مدخل الصف المقلوب حيث ركز الزمن أثناء الحصة على الألعاب والأنشطة. وتم تطوير التدخل باستخدام التعلم القائم على الألعاب كأسلوب تعلم ضمن إطار التلمذة المعرفية. يقوم الإطار على النموذج التقليدي للتلمذة المهنية حيث يتعلم الطلاب كيفية تكرار العمليات التي فكر بها المتخصص في صناعة معينة ومن ثم تطبيق تلك التقنيات على المشاريع الخاصة بهم (كولينز وكابور، 2014؛ بيترز ودي بروين، 1992؛ ميترر وجون، 2006؛ ستالميجر، 2015). أشارت البيانات الكمية أن الطلاب من كلا جزئي المساق تعلموا مستويات مقبولة من محتوى الجال. ومع ذلك، البيانات النوعية التي تضمنت تأملات الطلاب ومقابلات شبه منظمة أشارت فعلياً أن الطلاب في جزء التدخل طوروا فهماً أفضل لمهارات القرن الواحد والعشرين. وهذا قادنا لاستنتاج أن امن الممكن استخدام لتعلم القائم على الألعاب ضمن نموذج التلمذة المعرفية كأداة قيمة في الصف لتقديم المنهاج في مساقات التصميم المتقدمة [2023، NYTF].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: NYTF
مواضيع ذات صلة | رجوع الى الصفحة الرئيسة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...