التخطي إلى المحتوى الرئيسي

دمج الفنون في تعلم الدراسات

عنوان المقالة:
دمج الفنون يدعم تعلم محتوى الدراسات الاجتماعية والابداعية: حالة دراسية
ملخص:
دمج الفنون مع المباحث الأساسية جرى الاعتراف بأنه يحسن من التحصيل الأكاديمي. بحثت الدراسة الحالية في الآليات/المبادئ التي تدعم النجاح من خلال دراسة الأفكار التي يذكرها الفنان خلال مشروع دراسات اجتماعية متكامل مع الفنون حيث قام الفنان بإبداع تمثيل مجسم دايوراما حول استخدام قبيلة أمريكية أصلية للذرة. ركزت أسئلة البحث على هذه القضايا: الطرق التي تم بها تصوير الذرة في العمل الفني، وأنواع الموضوعات الناشئة من البيانات، وأنواع التفاعلات الموجودة، والعمليات التي تحدث عند توليف الاستقصاء الفني والدراسات الاجتماعية، وجوانب النظرية الابداعية التي تحدث في البيانات والعمل افني النهائي. تم جمع بيانات هذه الحالة الدراسية خلال أربعة أشهر من إبداع العمل الفني، وتألفت من ملاحظات الفنان فيما يتعلق بالأسئلة، والأفكار والمشاعر والقرارات أثناء العمل على القطعة الفنية. عَرَضَ التمثيل المجسم الديوراما عدة مشاهد من مكان الذرة في مجتمع هوبي مثل المغازلة أثناء طحن الذرة، راقصات الذرة باكينا، "الأم"المثالية وآذان الأب الذرة لمولود جديد، نقوش الذرة، وحقل ذرة صغير بالقرب من جدول ماء. تم استكشاف هذه البيانات من خلال تحليل موضوعاتي باستخدام منهجية المقارنة المستمرة، وهي تقنيات شائعة في البحث الفني. أدى التحليل الموضوعاتي إلى سبعة عشر محور وستين محوراً فرعياً من ضمنها نتيجة أنه من تحليل التفاعل، الاستقصاء الفني سهل ووجه استقصاء الدراسات الاجتماعية والعكس بالعكس. أدت هذه التفاعلات المسهلة بالفن إلى تعلم محتوى جديد في الدراسات الاجتماعية من قبل الفنان إلى جانب تسهيل الابداعية. بينت عبارات البيانات دعماً للطلاقة والمرونة، والأصالة والإسهاب؛ نقاط القوة الابداعية لتورانس، والسبع آيات seven I's للابداعية لــ بيرتو، انسياب تشيزنتميهالي. إن استقصاء الدراسات الاجتماعية الذي تحركه الفنون قد يمكن استخدامه من قبل مدرسي الدراسات الاجتماعية كأداة تربوية تحفيزية لزيادة تعلم المحتوى أثناء تشجيع الطلاب لزيادة ابداعيتهم. يمكن اعتبار التربية الفنية كشريك مكمل للدراسات الاجتماعية. هذا المثال المتماسك لم يبين فقط زيادة الدافعية وتعلم المحتوى ولكنه حسن من الابداعية [2013، EAYX].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: EAYX
مواضيع ذات صلة | رجوع الى الصفحة الرئيسة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...