التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اتجاهات الطلاب نحو الدراسات الاجتماعية

عنوان المقالة:
منهجيات التدريس وأثر القضايا الجندرية على اتجاهات الطلاب نحو مبحث الدراسات الاجتماعية
ملخص:
استطلعت هذه الدراسة اتجاهات 200 طالب كلية من كلية نورث جورجيا، وجامعة الولاية، دالونيغا، جورجيا تجاه منهاجهم للمرحلة الثانوية، خاصة مبحث الدراسات الاجتماعية، وفي تقييم هذه المعلومات، ركزت الدراسة على الأسباب الممكنة لهذه الاتجاهات التي ترتبط بمنهجيات التدريس ودرجة اختلاف الطلاب والطالبات نحو منهاج الدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية. كان المشاركون في هذه الدراسة 100 طالب و100 طالبة في كلية نورث جورجيا وجامعة الولاية يمثلون 99-مدرسة ثانوية مختلفة.
وتم اجراء البحث المسحي خلال فصل الخريف من عام 1998 في حرم كلية نورجث جورجيا وجامعة الولاية.
كشفت الدراسةأن الطلاب الذطزر صنفوا الدراسات الاجتماعية باعتبارها المبحث المدرسي الثانوي الذي يجبزنه أكثر، تبعه في المرتبة العلوم، والفنون اللغوية، والرياضيات. وصنفت الطالبات الإناث افنون اللغوية بأنها المبحث المدرسي الثانوي الذي يجبونه أكثر، تلاه الدراسات الاجتماعية، والعلوم والرياضيات.
حصص التاريخ كانت مباحث الدراسات الاجتمعية المحبوبة أكثر والعلوم السلوكية هي المباحث المحبوبة بدرجة أقل كما أشار كل من الطلاب والطالبات. لقد ذكر الطلاب والطالبات الاقتصاد بأنه حصة الدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية المحبوبة بأقل درجة. ومن بين الطلاب الذين تم استطلاعهم 85,5% أشروا إلى أ،هم شعروا أنهم حققوا ما أردا مدرسوهم للدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية منهم تحقيقه. 
إن اتجاهات الطلاب الايجابية الكلية تجاه منهاج الدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية كانت تتمركز حول المدرسين المؤهلين، في حين أن الاعتماد على المقرر، وعدم ارتباطية المبحث على ما يبدو زادت من الاتداهات السلبية للطلاب. إن المعلم، وليس المبحث، كان أكثر أهمية في التأثير على الاتجاهات الايجابية الكلية للطلاب تجاه الدراسات الاجتماعية.
وفيما يتعلق بسبب تصور الدراسات الاجتماعية بشكل ضعيف، 64% من كل الطلاب بينوا أن المقررات كانت هي المصدر الرئيسي للتعلم في حصص الدراسات الاجتماعية. كذلك، 17% من الطلاب غالبيتهم من الذكور كان من رأيهم أن حصص الدراسات الاجتماعية أقل إثارة، وأقل ارتباطية، ولا تعتبر هادفة في حاضرهم ومستقبلهم. وأكثر من الثلث يقليل من اتجاهات الطلاب المستجيبين كانت متأثر سلباً بالمدرسين الذين يثيرون السأم ويحاضرون كثيراً.
كان هناك فرق ذو دلالة في الاتجاهات نحو منهاج الدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية بين الطلاب والطالبات. لقد وجد الطلاب الذكور أن الدراسات الاجتماعية أكثر أهمية وعملية ومحبوبة أكثر وأقل صعوبة وأكثر إثارة مقارنة بالطالبات الإناث [2025، VUKH].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: VUKH
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...