التخطي إلى المحتوى الرئيسي

استنساخ جرافيتي وجه المدينة بالذكاء الاصطناعي

عنوان المقالة:
محاكاة جرافيتي مولدة بالذكاء الاصطناعي لواجهة البناء والنسيج الاجتماعي
ملخص:
يمثل الجرافيتي سلوكاً اجتماعياً متعدد-الاختصاصات، حيث يستخدم للدلالة على المناظر الحضرية على افتراض أن واجهات البناء ستستمر في التطور واكتساب ملامح معدلة. هدفت هذه الدراسة لمحاكاة التفاعل بين واجهات البناء والجرافيتي الاشتقاقي القائم على الذكاء الاصطناعي باستخدام البث المستقر SD v 17.0. السياق المستخدم لتوليد الجرافيتي اعتبر الجرافيتي الملمح الثالث، والواجهة التي أعيد تشكيلها الملمح الثاني، والواجهة الأصلية الملمح الأول. تم خلق الجرافيتي بناء على توصيفات بالنص البسيط، وصور ممثلة، ونتاجات للنماذج التمثيلية ثلاثية الأبعاد المتدرجة، وواجهات مميزة تم الحصول عليها من اسهابات أصيلة متعددة. ثم تم توليدها إما من الجرافيتي الموجودة أو السياق المذكور أعلاه، الذي يتمدد عليه كامبوس أو مدينة، والحكم عليها بناء على معايير متعددة: الاسلوب، المساحة، الارتفاع، الاتجاه، التوزيع، والتطور. لقد وجدت أن إعاد تدريج وإعادة تفسير السياق قدم النتائج الأكثر ابداعية: لقد سمحت بتفاعلات غير متوقعة بين النسيج الحضري والديناميكيات التي تم انشاؤها لتكون منظورة من خلال الاسهاب في السياق وبسبب الأدوات المتشعبة المستخدمة للملمح الأول والثاني والثالث. ومع الوعي السياقي والتكتلات المتجانسة، يمكن بالتالي دمج التققسيمات الجرافيكية في الترتيبات المعادة طوبولوجياً لكثيرات الأضلاعالتي تمكن من الترتيب الابداعي بين الثغرات. وجد أن كافة الواجهات تقريباًقابلة للتطبيق. إن التوليد بالذكاء الاصطناعي يعزز من الوعي بالنسيج الحضري ويسهل من مراجعة كل من المقياس البشري والمباني على حد سواء. إ، الحوكمة الافتراضية القائمة على الذكاء الاصطناعي يمكن أ، تستخدم جرافيتي توليدي لتسهيل تطبيق الاجراءات الوقائية في أي سياق حضري [2025، CWXO].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: CWXO

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...