التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الاكتئاب في المراهقة

عنوان المقالة:

التعرف على الاكتئاب مبكراً لدى المراهقين: تقييم أداء علامة الخطر لبدء الاكتتئاب مستقبلاً في عينة برازيلية مستقلة

ملخص:

الهدف:

علامة خطر التعرف على الاكتئاب مبكراً في المراهقة جرى تطويرهاً مؤخراً في البرازيل باستخدام بيانات من فئة مواليد بيلوتاس 1993 لتقدير الاحتمالية المفردة لتطور الاكتئاب في المراهقة. يتضمن هذا النموذج 11 متغيراً ديموغرافياً اجتماعياً وجرى تقييمه في دراسات طولية من أربعة بلدان أخرى. هدفنا إلى فحص أداء علامة خطر التعرف على الاكتئاب مبكراً في المراهقة لدى عينة مستقلة قائمة في المجتمع وتلتحق بالمدرسة ضمن نفس البلد: فئة برازيلية عالية الخطر.

الأساليب:

تم استخدام نموذج خارجي معياري للتحقق من الصدق، ونموذج مصحح، ونموذج حالة مصححة مختلطة للتنبؤ بالاكتئاب بين 1442 شاب تم تتبعهم من متوسط عمر 13.5 سنة عند مستوى أساس 17.7 سنة عند المتابعة، باستخدام احتمالات تم حسابها بمعاملات علامة خطر التعرف على الاكتئاب مبكراً في المراهقة. 

النتائج:

نت المساحة تحت المنحنى 0.65 للتحقق الخارجي المعياري من الصدق 0.70 بالنسبة لنموذج الحالة المصححة المختلطة، و0.69 بالنسبة للنموذج المعدل، حيث التمييز بشكل متسق فوق الصدقة للتنبؤ بالاكتئاب في مجموعة البيانات الجديدة. كان هنالك درجة معينة من خطأ المعايرة المصحح بتعديل النموذج (المعايرة على الواسع مخفضة من 0.77 إلى 0).

الاستنتاج:

علامة خطر التعرف على الاكتئاب مبكراً في المراهقة كان قادراً على تمييز الأفراد ذوي الاحتمالية الأعلى والأقل  لتطوير الاكتئاب أبعد من الصدفة لدى عينة برازيلية مستقلة. الخطوات الاضافية ينبغي أن تتضمن تحسينات في النموذج ودراسات اضافية في المجتمع الاحصائي ذوي المستويات المرتفعة من الأعراض تحت السريرية لتحسين اتخاذ القرار السريري [2025، KGPS].

بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: KGPS
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...