التخطي إلى المحتوى الرئيسي

روبوت مساعد للبشر اجتماعياً لإرشاد كبار السن

عنوان المقالة:

دراسة جدوى لروبوت مساعد للبشر اجتماعياً لإرشاد كبار السن أثناء المشي

ملخص:

تأثير شريحة كبار السن على نطاق العالم فيما يتعلق بالمجتمع كان قد ابتدأ في البلدان المتقدمة. وقد ركز العديد من الباحثين على استكشاف الأساليب الجديدة لتحسين نوعية الحياة للأفراد كبار السن من خلال السماح لهم البقاء مستقلين وأصحاء لأقصى مدى ممكن. على سبيل المثال، الوسائل المساعدة على المشي الجديدة تم تصميمها للسماح لكبار السن البقاء متحركين بأسلوب آمن بسبب أن أهمية المشي معروفة. الهدف من الدراسة الحالية يتضمن تصميم دليل روبوت شبيه بالبشر كمدرب على المشي للأفراد كبار السن. وكان الافتراض أن نفس روبوت الخدمة يقدم مساهمة اجتماعية ومعاونة ففيما يتعلق بالتفاعل بين المستخدمين كبار السن من خلال تحفيزهم على المشي أكثر وبشكل متزامن يقدم مساعدة، مثل المساعدة البدنية، ومتابعة الحركة أثناء المشي. تتضمن هذه الدراسة بياناً تفصيلياً لمشكلة البحث وكذلك مراجعة أدبيات الدراسات الموجودة التي ترتبط بالروبوتات المرافقة أثناء المشي. وقد تم تبني مدخل تصميم يركز على المستخدم للإشارة لنتائج دراسة الجدوى الأولى الحالية من خلال استخدام روبوت شبه بشري متوافر تجارياً والمعروف باسم بيبر  المطور من قبل سوفتبانك-آلديرباران Softbank-Aldebaran . وتم استخدام استبانة كمية لدراسة كافة العناصر التي تقيم الدافعية الذاتية لدى المستخدمين أثناء أداء نشاط معين. وبشكل عكسي، تم الحصول على بيانات الحركة الأساسية من خلال تحليل فيديو لاختبار قدرة الروبوت على تعديل حركة المستخدمين البشر. النتائج من حيث التغذية الراجعة التي حصلنا عليها من أفراد الدراسة كبار السن ومراجعة الأدبيات تحسن من تصميم مدرب المشي للأفراد كبار السن [2025، DFXL].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: DFXL

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...