EduExplorer

عنوان المقالة: مقارنة شبكات التعلق خلال الطفولة المتوسطة في سياقين ثقافيين متباينين ملخص: تفترض السيكولوجيا الثقافية أن الظروف الثقافية البيئية لسياق معين تصوغ مسارات الأطفال، مما يؤدي إلى حلولاً تكيفية متعددة للمهمات النمائية العامة. ففي حين أنه جرى دراسة تكيفية التعلق والنمو الاجتماعي النفسي للأطفال أثناء السنوات المبكرة بشكل شامل، إلا أن أبحاث التعلق أثناء الطفولة المتوسطة مستمرة في أن تعكس المثل الغربية االخاصة بالأسرة. ومن خلال التمسك بأفكار شكلية، ركزت معظم الدراسات على أشكال التعلق الوالدي. ومع ذلك، هذا المنطور الامبريقي المقيد لا يؤدي فقط إلى تحيز متمحور أوروبياً، ولكنه كذلك يهمل الانعكاسات النظرية للتشابك المتنامي للتعلق خلال الطفولة المتوسطة، وبالتالي، فإن اعتبار مجموعة مختارة محدودة فقط من الأفراد يساهم في شعور الأطفال بالأمن، حتى في السياقات الغربية. ولدراسة تغير وتكيف التعلق خلال الطفولة المتوسطة، قيمت هذه الدراسة رموز تعلق الأطفال في سياقين متباعدين من حيث التطور، بتقديم منظور شبكي شامل حول التعلق أثناء هذه المرحلة النمائية. أطفال الكاميرون نيشه Nseh (العدد=11) وأطفال الم...

عنوان المقالة: ما الذي يجري في دماغك؟ التفكير بصوت مرتفع كمنهجية في السيكولوجيا عبر الثقافية ملخص: التفكير بصوت مرتفع هو المرادف المتزامن مع التفكير أثناء أداء مهمة معينة. إن دراسة إجراءات التفكير بصوت مرتفع لها تقاليد طويلة في علم النفس المعرفي، وحقل التربية، والسياق التظيمي الصناعي. ونادراً ما قد جرى استخدامه في السيكولوجيا الثقافية والعبر ثقافية. تصف هذه الورقة التفكير بصوت مرتفع باعتباره منهجية مفيدة في السيكولوجيا الثقافية والعبر ثقافية التي تشير إل بضعة دراسات بشكل عام ودراسة واحدة بشكل خاص لإظهار التطبيقات الواسعة لهذه المنهجية. ويمكن تطبيق إجراءات التفكير بصوت مرتفع من أجل: (أ) تحسين صدق الاستطلاعات العبر ثقافية (ب) معالجة تحليل الأفكار وتحليل التغيرات عبر الزمن (ج) تطوير نظرية عبر الثقافات (د) دراسة نظم المعاني الثقافية (ه) تحليل المستوى الفردي وكذلك الجماعي بما يسمح باختبار الفرضية بشكل عبر ثقافي. كما تم كذلك مناقشة محددات منهجية التفكير بصوت مرتفع [2019، CFLD] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: CFLD مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: سرديات الحياة أكثر من كونها متمحورة حول الآخر وأكثر سلبية وأقل ترابطاً في تركيا منها في المانيا: مقارنة بالغين يافعين مثقفين المان اصليين والمان أتراك وأتراك من العاصمة وأتراك من المحافظات ملخص: جرى وصف قصة حياة متفردة ومترابطة باعتبارها شكل الهوية المطلوب لدى المجتمعات الغربية الفردية ذات الحركية العالية، حيث تتطلب المجتمعات التقليدية الأكثر توجهاً نحو الأسرة هويات عصرية قائمة على الدور. وبالتالي، في الثقافات الفردية يمكن توقع سرديات الحياة ككل أكثر ترابطاً وتحتوي جدل السيرة الذاتية أكثر مما يساهم في ترابط سردية الحياة. إن هذا الفارق في الجمع الثقافي من التوقع أن يتوسطه مسايرة الأفراد لمفهوم السيرة الذاتية المعتادين عليه في الثقافة الخاصة بكل منهم، بحيث أن المسايرة الأكبر تقود إلى ترابط أقل في سردية الحياة ومجادلات سيرة ذاتية أقل. لقد قمنا بفحص تلك التوقعات من خلال استدعاء سرديات الحياة ككل ونصوص حياتية ثقافية من أربع مجموعات مختلفة ثقافياً من طلبة جامعات تقنية: من محافظة كارابوك، وحاضرة استانبول في تركيا وكذلك من طلاب من خلفيات مهاجر تركي والماني أصلي من فرانكفورت الحض...

عنوان المقالة: هل يحسن برنامج تدريبي للغة بمساعدة الحاسوب مهارات المحادثة في اضطراب الطيف التوحدي؟ ملخص: هدف الدراسة: إن الفرضية الأساسية لهذه الدراسة هو أن برنامجاً بمساعدة الحاسوب والذي يقدم تغذية رجعة فورية حول ربط السمات الصوتية الحرجة في الكلام قد يساعد في صياغة مهارات فعالة في المحادثة لدى أفراد اضطراب الطيف التوحدي (ASD). الخلفيات: لقد أثبتت الدراسات في اللغويات النفسية أهمية التطابق الصوتي أو "الربط" في الكلام الحواري. ففي المحادثة المحادثة الزوجية العادية فإن أولئك الأفراد الذين يربطون بين الأنماط الصوتية الحرجة من ضمنها طبقة الصوت، والنبرة، والايقاع لشركائهم في المحادثة يُنظر إليهم بشكل عام على أنهم فاعلون اجتماعياً أكثر. والأفراد ذوي الطيف التوحدي ASD لا يربطون تلك الأنماط بشكل فعال مثل الأفراد العاديين. تقديم الفرضية: تم تقديم الدراسات الاستطلاعية التي تستخدم برنامج برمجية قائمة على الآيباد والذي يقدم تغذية راجعة بصرية للنسبة المئوية لربط طبقة الصوت، الإيقاع والنبرة والتي تقترح أن مثل هذه الاستراتيجيات قد تحسن من المهارات الحوارية الاجتماعية. أساليب الفحص: تجارب م...

عنوان المقالة: أثر برنامج تمرين جماعي لمدة 5 أسابيع على القوة والتوازن والحركة والمشي لدى شريحة من البالغين كبار السن: دراسة استطلاعية ملخص الخلفيات: التعثر هو خامس سبب يقود للوفاة بين كبار السن 65 سنة فأكثر. إن ضعف الأطراف السفلى وتناقص التوازن هما عاملي الخطر لمهمين المرتبطين بالسقوط لدى شريحة كبار السن. تشير الأبحاث الحالية إلى أنه من أجل الحصول على نتاجات فعالة، يلزم أن يكون طول برنامج التمرين لكبار السن 10 أسابيع على الأقل. المنهجية: استكمل 18 من بين 23 مشاركاً أعمارهم فوق سن 60 (إناث 17، ذكور 1، متوسط العمر 74 سنة) هذا التصميم من الاختبار القبلي والبعدي. تم فحص المشاركين على مقاييس المخرجات الآتية: اختبار الكرسي وقوفاً لمدة 30 ثانية من أجل قوة الأطراف السفلية، اختبار الخطوة على اربعة مربعات من أجل الوازن الديناميكي، اختبار انهض وانطلق من أجل الحركة، مقياس ثقة التوازن الخاص بنشاط (ABC) من أجل ثقة التوازن و GAITRite من أجل سرعة المشي للأمام والخلف. حضر المشاركون برنامج تمرين جماعي لمدة 45 دقيقة مرتين في الأسبوع في كنيسة محلية. تضمن البرنامج إحماء لمدة 5 دقائق، و10 دقائق من الاستطال...

عنوان الأطروحة: استراتيجيات القراءة التقاربية التي يطبقها دارسو اللغة الانجليزية عند نصوص مجال ذي محتوى صعب ملخص: قدمت هذه الدراسة لدارسي اللغة الإنجليزية في المرحلة الثانوية لاستراتيجيات القراءة التقاربية لاستخدامها عند قراءة نصوص صعبة من مجال المحتوى، مع التركيز بشكل خاص على المناقشة والمعرفة السابقة والمفردات والتوليد الذاتي للاسئلة. شارك الطلاب في عدة مقاييس لمعرفة ما إذا طوروا وعياً معرفياً في استخدام الاستراتيجيات. كشفت النتائج أن الطلاب تكيفوا بسرعة مع استخدام الاستراتيجيات بوجود دعم المعلم وأنهم بدؤوا باستيعابها. وتم مناقشة الدلالات لأبحاث المدرسين [2019، EAQU] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: EAQU مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان الأطروحة تأثير استراتيجيات التعلم التعاوني على مفهوم الذات الأكاديمية لدى طلبة التربية الخاصة ملخص: فحصت هذه الدراسة أثير استراتيجية التعلم التعاوني المشار إليها باسم "فكر-زاوج-شارك" على مفهوم الذات الأكاديمية للطلاب سواء في صفوف التعليم العام، وصفوف التعليم الشامل. تضمنت هذه الدراسة (55) طالب في الصف الثالث، تسعة منهم ذوي احتياجات تعلم استثنائي. جرت الدراسة خلال وحدة قراءة لمدة 65-دقيقة في ثلاثة صفوف مختلفة؛ اثنان منهما صفوف تعليم عام وواحد صف شمولي، خلال فترة ثمانية أسابيع. وتم عقد صفوف التعليم العام باعتبارها مجموعة ضابطة. وفي كل من حصة التعليم العام المجموعة غير الضابطة، والصف الشمولي، تم تنفيذ تقنية "فكر-زاوج وشارك) لفحص التأثير على مفهوم الذات الأكاديمية للطلاب. وتم قياس نجاح التقنية من خلال مسح لمفهوم الذات والذي قدم كدراسة قبلية ودراسة بعدية لكل الصفوف الثلاث من الطلاب. إن الإعاقات الممثل في هذه الدراسة تضمنت اضطراب عجز الانتباه، والتوحد وصعوبة تعلم محددة. وبالإضافة لذلك، أحد الطلاب لديه مساعد (واحد لواحد) لمعالجة السكري، غير أنه مصنف كذلك بالتوحد. لقد جرى ...