مهمات نطاق الذاكرة العاملة لدى الأطفال التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

مهمات نطاق الذاكرة العاملة لدى الأطفال

عنوان المقالة:
أثر التشابه الصوتي في الذاكرة العاملة للأطفال: هل ميكانزمات الإدامة مهمة؟
ملخص:
الدراسات السابقة التي تستخدم مهمات نظاق الذاكرة العاملة بينت أن الكلمات المتشابهة صوتياً كان يتم تذكرها بشكل أقل من الكلمات غير المتشابهة لدى البالغين. يعرف أثر التشابه الصوتي هذا بأنه يؤثر على إدامة معلوماتهم اللفظية. وبدقة أكبر، يعتبر أثر التشابه الصوتي مؤشراً على استخدام ترداد أصوات النطق. إن أثر التشابه الصوتي الضئيل أو غيابه لدى الأطفال الصغار في الغالب تم أخذه كدليل على الرأي أن الأطفال الصغار لا يرددون لإدامة المعلومات اللفظية. إن الهدف من الدراسة الحالية هو استكشاف الأثر الصوتي لدى أطفال في سن 6 إلى 8 سنوات ودراسة تأثير النطق التزامني. كذلك، اخترنا ضبط انعاش الانتباه، بسبب أن هذه الآلية تتيح إدامة المعلومات اللفظية في الذاكرة العاملة. في مهمتي نطاق معقديتين كان على الأطفال إدامة قوائم من الترداد الايقاعي لكلمات مشابهة أو مختلفة. إن فرصة الإنعاش تم التعامل معها من خلال تنويع الطلبات الانتباهية للمهمة المتزامنة. قام الأطفال بأداء المهمة التزامنية بشكل صامت أو بصوت عال لإعاقة ترداد أصوات النطق. بينت نتائجنا أن أثر التشابه الصوتي ظهر من عمر 6 سنوات، وفي سن 8 سنوات تفاعل هذا الأثر مع وجود النطق المتزامن. ومع ذلك، هذا الأثر اعتمد فقط على الأثر الضار للكلمات المتشابهة صوتياً، والكلمات المتنافرة واللمات الايقاعية مما يقود إلى أداء استذكار متشابه. بالإضافة إلى ذلك، أثر التشابه الصوتي لم يتفاعل مع معالجة الطلب الانتباهي مهما كان عمر الأطفال. أشارت هذه النتائج أن الأطفال يمكن أن يكيفوا الاستراتيجية المستخدمة في سن 8، ولكن الترداد النطقي متوافر من سن السادسة على الأقل [2025، CDSZ]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: CDSZ

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...