التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اختيار المسار المهني

عنوان الأطروحة:

العوامل المؤثرة في اختيار المسار المهني بين طلبة المرحلة الثانوية في المقاطعة الوسطى زيمبابوي

ملخص:

سعت هذه الدراسة للبحث في العامل التي تؤثر على اختيار المسارات المهنية بين طلبة المرحلة الثانوية في المقاطعة الوسطى من زيمبابوي. وتعمل الدراسة كمنطلق لتأسيس نموذج في الارشاد المهني والذي ق يساعد مدرسي الارشاد المهني في المدارس الثانوية في عملهم لمساعدة الطلاب على اتخاذ الخيار المهني من منظور واعي. تم استخدام تصميم الاستطلاع والذي بشكل رئيسي كان ذو طبيعة كمية في هذه الدراسة التطبيقية. وتم استخدام استبانه مصممة ذاتياً لجمع البيانات من المشاركين. شارك في الدراسة 1010طلاب من المرحلة الثانوية و20 مدرس ارشاد مهني. جرى استخدام الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية النسخة 19 التي تحسب النسب المئوية المستخدمة لتحليل البيانات. كشفت الدراسة أن أفراد الأسرة، سواء الأسرة النووية والممتدة، كان لهم تأثير على الخيارات المهنية للطلاب. وجرى تقدير تأثير الأم والأب بشكل مرتفع مقارنة بأفراد الأسرة الآخرين. كما كشفت الدراسة أنه كان للمدرسة تأثير على الخيار المهني لطلبة المرحلة الثانوية. فالإرشاد المهني وخاصة الأيام المهنية المدرسية اعتبرت ذات تأثير ايجابي الخيار المهني للطلب. واعتبر الموقع الجغرافي للمدرسة أنه مؤثر في الخيارات المهنية للطلاب. كما كشفت الدراسة أنه كان للاقران تأثير على الخيار المهني للطلاب من خلال نصيحة الأقران وتشجيعهم. ومع ذلك، جرى تقدير تأثير الجنس على الخيار المهني بشكل متدني، بمعنى أن الجنس لم يؤثر على الخيار المهني للطلاب. أوصت الدراسة بتدريب الآباء، والأقران، والمدرسين لتعزيز الخيارات المهنية لدى الطلاب. كما أوصت أن يتم السماح للمدرسين المرشدين المهنيين المدربين فقط لتدريس الارشاد المهني. وأخيراً، أوصت الدراسة كذلك بنموذج إرشادي مهني لمساعدة الطلاب اختيار المهن المناسبة [2019، HAUK].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: HAUK

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...