عنوان المقالة:
إعادة التفكير في التعليم للجميع
ملخص:
مبرر هذه المقالة ينتظم سياقياً ضمن الأجندة الوطنية والدولية لإيصال التعليم للجميع، ونقل المعرفة وانتاج المعرفة مع التركيز العام على التعليم من أجل التنمية المستدامة. تعليم من، وتطوير من الذي هو محل خلاف؟ إن الهدف من هذه الورقة هو إعادة التصور المفاهيمي حول التعليم للجميع في سياق تنموي أرحب. إن تعريف التعليم الرسمي والغير رسمي واللارسمي يتم تطبيقه من أجل تحليل وجهات النظر الابستمولوجية التي تشكل الأساس للانجازات التربوية لأكثر من عقدين بعد جومتاين في عام 1990. إن مفاهيم توسع التعليم السياقي والتعلم الموجه بهدف سيتم استخدامها للكشف عن الأسباب النظامية للتحديات التي يلمسها الفاعلون الأفراد في أنشطة تعلمهم اليومية. حالتان دراسيتان تشرحان أكثر كيف خلقت المشاركة الواسعة للأطراف المستفيدة من خلال التصميم والتنفيذ الدماعي الابتكار والتحول التربوي الذي ساهم في التعلم/ والمعرفة والتنمية المستدامة وذات الصلة على مستوى الأفراد والمجتمع. وتجادل الورقة أنه في السياق الثقافي الاجتماعي الراهن، يلزم أن تقوم الاستجابات للتعلمي للجميع على استراتيجية شاملة للتعليم الوطني، المتجذرة في السياق المحلي. ومن خلال خلق فضاء للابتكار التربوي، من خلال التفاعل والتفاوض، فإن التقاء العدسات الابستمولوجية التي تصف التعلم الرسمي، والغير رسمي واللارسمي يمكن ف يالنهاية أن تكون استراتيجية تستجيب بشكل كاف للاحتياجات المتنوعة للتعلم لدى الكسان والاحتياجات المتنموية المستدامة للبلد. إن النتيجة المتوقعة من الورقة هي المساهمة في الاستراتيجيات المستقبلية للتعليم للجميع ما بعد 2015 المبنية على المتطلبات العاجلة للشراكة بين المهنيين والتعاون من خلال مدخل متعدد الأبعاد للتعلمي والتعلم [2025، MRNK].
بيانات المقالة: