الأطفال والمراهقين والعنف التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

الأطفال والمراهقين والعنف

عنوان المقالة:

وقوع الطفل والمراهق المتعدد كضحية و/أو الوقوع كضحية مرات كثيرة: دراسة مقارنة برتغالية

ملخص:

عالمياً، يتعرض الأطفال والمراهقين للعنف كل يوم وفي عدد لا يحصى من السياقات، سواء في الأسرة، أو المدرسة أو في المجتمع. لقد كان الوقوع المتعدد للطفل كضحية موضوعاً لأبحاث دولية شاملة بسبب تأثيره على نمو الأطفال واليافعين. ونقدم دراسة كمية مقارنة والتي تهدف لفهم وقوع الطفل المتعدد كضحية و/أو وقوعه كضحية مرات كثيرة من منظور الأطفال. تمت دراسة مجموعتين، بوجود وبدون وجود ارشاد نفسي، في كل منهما 20 طفل، أعمارهم بين 12-18 سنة. جميع المشاركين استجابوا لاستبانة الضحايا الأحداث. وتمت الموافقة على الدراسة من قبل لجنة الأخلاقيات في الجامعة المسئولة عن الدراسة في البرتغال، وتم البدء بها بعد الحصول على موافقة الأوصياء القانونيين على الأطفال. أشارت النتائج أن الشباب يمرون بشكل متكرر بتجربة مواقف عنيقة، مع التشديد بشكل خاص على الجرائم التقليدية مثلاً السرقة، السلب، التخريب، والاعتداء بوجود سلاح أو بدونه. حيث كان ضحايا الاعتداء الجنسي الأقل شيوعاً. تبين النتائج أن هنالك تجربة متراكمة مع العنف، الأمر الذي يثبت وقوع الأطفال والمراهقين مرات متعددة كضحية والوقوع مرات كثيرة كضحية خلال حياتهم. هذه الظواهر ليست بالضرورة أكثر شيوعاً بين الشرائح المتابعة اكلينيكياً وعند مقارنة أنماط العنف، بين ضحايا العنف المتعدد، وضحايا العنف الكثير، لم تجد هذه الدراسة فروقات بين العينتين مع وبدون ارشاد نفسي. ويمكن استنتاج أن مشكلة تعدد أو كثيرة الوقوع كضحية ليست غير معتادة بين الشريحة في الفئة العمرية التي تمت دراستها. من المهم التنبيه لظاهرة وقوع الطفل/المراهق كضحية بشكل متعدد، بهدف التقييم والتدخل بشكل أكثر فعالية بين هذه الشرائح. إن التوعية بظاهرة وقوع الأطفال والشباب كضحية بشكل متعدد وكثير هو ذو أهمية خاصة للوقاية من العنف في كافة مراحل النمو [2022، BCJT].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: BCJT

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...