التخطي إلى المحتوى الرئيسي

واقع التمثيلات الاجتماعية للذكاء

عنوان المقالة:

كان يا ما كان... واقع التمثيلات الاجتماعية للذكاء

يستعرض هذا الشرح الأبحاث حول المنشأ الاجتماعي للتمثيلات الاجتماعية للذكاء متابعة لفرضية أن التمثيلات تميل لأن تتحول إلى شيء غير مألوف أو اللامألوف بشكل عام إلى شيء مألوف. وفي حالة الذكاء، أهمية دراسته من حيث التمثيلات الاجتماعية مبررة إذا تذكرنا أنه موضوع اجتماعي والذي يتفق الجميع على إعطاءه قيمة ايجابية، ولكن لم تتح للعلم الكشف النهائي عنه؛ وفضلاً عن ذلك، فإن التمثيلات الاجتماعية للذكاء يمكن النظر اليها باعتبار أن لها تأثير على نمو ذكاء الطفل، من خلال الاجراءات التربوية للآباء/والمعلمين. تم قتراح اربع حالات باعتبارها المنشأ الاجتماعي للتمثيلات الاجتماعية للذكاء: الضرورة الوظيفية لفئات معينة من الناس لتنظيم مفاهيمهم الخاصة بسبب أنهم يواجهون بموضوع معين مشحون قيمياً أو مجموعة من الموضوعات المشحونة قيمياً بشكل مترابط والتي ينبغي أن تكون بارزة وبشكل نسبي غير قابلة للتفسير لنسبة لأولئك الناس، الذين بالنسبة لهم تحفز الموضوعات بعض المشكلات التي تتعلق بالهوية وتتضمن بشكل يتعذر تجنبه اتخاذاً للقرار. لقد جرى اختيار العديد من فئات النساء (الأم، المدرسات، الأمهات العاملات، ربات البيوت) لاختبار صوابية هذه الطريقة من الدراسة للتمثيلات الاجتماعية للذكاء. إن دور عدم قابلية الذكاء للتفسير نسبياً جرى توثيقها باعتبارها جذراً للتمثيلات الاجتماعية للذكاء من حيث نظرية معينة للتفاوت الطبيعي في المواهب. وخلال السنوات، جرى توثيق هذا المدخل للتمثيلات الاجتماعية للذكاء في أبحاث عملية حديثة، وفئات اجتماعية مختلفة للمرأة، وسياقات ثقافية مختلفة. وتمت مناقشة المناظير المستقبلية لتوسعة دراسة المنشأ الاجتماعي للتمثيلات الاجتماعية لأفراد الدراسة، بالتركيز على دور العلاقات بين عدم قابلية التفسير نسبياً لفرد معين في الدراسة، وصراع الهويات وضرورة اتخاذ القرار [2016، FCFF].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: FCFF

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...