عنوان المقالة:
تطبيق نظريات التعلم في التعليم التمريضيملخصنظريات التعلم هي الموجه الرئيسي لتخطيط الأنظمة التربوية في الصف والتدريس السريري من ضمنها في التمريض. إن المدرسين من خلال معرفة المبادئ العامة لتلك النظريات يمكنهم استخدام معرفتهم بشكل أكثر فعالية طبقاً لمواقف التعلم المتعددة. وفي هذه الدراسة، تم استخدام قواعد بيانات ايريك Eric، وميدلاين Medline، وكوكرين Ochrase) للحصول على مقالات باللغة الإنجليزية وللحصول على الأدبيات باللغة الفارسية تم استخدام قواعد بيانات ماجيران Magiran ، ايران دوك Iran Doc، ايران ميديكس Iran Medex، وسد Sid بمساعدة كلمات مفتاحية والتي تشمل التعلم المعرفي الاجتماعي، نظرية التعلم، النظرية السلوكية، النظرية المعرفية والنظرية البنائية، والتعليم التمريضي. تم اعتبار فترة البحث من 1990 إلى 2012. كذلك تمت جراسة بعض الكتب ذات الصلة حول كل منهجية، ورؤيتها الأصلية، والمؤسسين، والتطبيق العملي لنظرية التدريب، خاصة تدريب التمريض ونقاط القوة والضعف فيها. يعتقد السلوكيون أن التعلم هو تغير في السلوك القابل للملاحظة ويحدث عندما يحدث الاتصال بين حدثين، المثير والاستجابة. ومن بين تطبيقات هذا المنهج هو التأثير على ردود الفعل العاطفية للمتعلم. ومن بين نظريات هذا المدخل، أعمال ثورندايك وسكنر تم إخضاعها للنقد والمراجعة. وبشكل مختلف عن السلوكيين، يعتقد السيكولوجيون المعرفيون أن التعلم هو هدف عملية داخلية ويركزون على التفكير، والفهم، التنزيم، والوعي. يعتقد الأصوليون أنه يجب إعداد المتعلمين بمهارات الاستقصاء وحل المشكلات من أجل التعلم بالاستكشاف ومعالجة المعلومات. ومن بين تلك المجموعة، سوف نهتم بتحليل نظريات فيرهايمر، برونر، واوزبل، ونموذج معالجة المعلومات لـ جانيه، بالإضافة إلى تطبيقاته في التعليم التمريضي. يهتم الإنسانيون في التعلم للمشاعر والخبرات. يدعم كارك روجرز الإبقاء على المدخل المتمركز حول التعلم واعتقد بخط متصل من السيمانتية. وعلى الطرف الآخر من الخط المتصل، يقع التعلم بالتجربة قلباً وقالباً. وهو ينطبق على عقل ومشاعر الشخص. ومن هذه المجموعة، التركيز الرئيسي سيكون على أعمال روجرز ونوفلز. وأخيراً يمكن أن نختم أن استخدام أي من تلك النظريات مكانها قد يكون مرغوباً فيه ومفيداً
بيانات المقالة: