عنوان المقالة:
الحوار والتفاعل في تعليم الطفولة المبكرة: مراجعة نظامية
هنالك أدلة قوية على أن تعليم الطفولة المبكرة ذو الجودة العالية له تأثير كبير على نتاجات الحياة لاحقاً. تشيرالأدبيات المتنامية أن التدخلات التي تطور الكفاية الاجتماعية وكذلك اللغة المعرفية والمهارات الأكاديمية في السنوات المبكرة تلعب دوراً في النجاح التعليمي، والاجتماعي والاقتصادي لاحقاً. إننا لا نعلم إلا القليل بشأن التفاعلات الأكثر ايجابي-اللفظية وغير اللفظية-التي تشكل الأساس لتلك الممارسات التعليمية في تعليم الطفولة المبكرة. تهدف هذه المقالة إلى مراجعة تعليم الطفولة المبكرة في العقد الماضي بهدفين اثنين: أولاً وصف كيف يحدث الحوار والتفاعل في سياقات تعليم الطفولة المبكرة عالي الجودة وثانياً التعرف على التأثيرات، إن وجدت، على تعلم الأطفال ونموهم نتيجة لتطبيق التدخلات القائمة على الحوار في تعليم الطفولة المبكرة. تم التعرف على الدراسات من خلال البحث النظامي لقواعد البيانات الالكترونية وتحليلها طبقاً لذلك. وتم تمييز التعديد من أنواع التفاعلات المعطاة في برامج تعليم الطفولة المبكرة عالية الجودة وتأثيراتها قصيرة وطويلة الأمد في هذه المراجعة [2025، YJTK]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: YJTK
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...