التخطي إلى المحتوى الرئيسي

استحواذ الطلاب بالطرق التفاعلية

عنوان المقالة:

استخدام المداخل التعليمية التفاعلية لتعزيز استحواذ الطلاب

ملخص:

إن انتشار كورونا كوفيد-19 في 2019 الماضي تطلب تحولاً كاملاً نحو التعلم الإلكتروني عبر كافة المؤسسات التعليمية من ضمنها الجامعات. إن الانتقال السريع للتعلم الإلكتروني عالمياً كان يعني أن العديد من التربويين تكلفوا فجأة مهمة تعديل تعليمهم المبني على الغرفة الصفية إلى الفضاء الإلكتروني. وفي حين أن هذا بلا شك كان تحدياً بالنسبة للمدرسين والطلابن إلا أنه فتح الباب أمام الاحتمالات لإعادة تصور تقديم المحتوى، إلى جانب خلق وصول متزايد للطلاب الذين لديهم معيقات للدراسة عن بعد قبل تأثير كورونا كوفيد-19. الدراسة التي تمت مناقشتها في هذه الورقة تفحص خبرات الطلاب الذين يدرسون في جامعة استرالية اقليمية والتي سبق وقدمت مساقات الكترونية، ومدرسوها كانوا يستخدمون من قبل سلسلة متنوعة من أدوات تقديم المحتوى الكترونياً  وبشكل خاص، سعت الدراسة للبحث في الكيفية التي استخدم بها المدرسون الاستراتيجيات التفاعلية لتعزيز استحواذ الطلاب، وكيف يؤثر التفاعل بين المتعلم والمحتوى على استحواذ الطالب. ومع الأبحاث التي تبين أن الطلبة الإلكترونيين عادة لديهم معدلات انسحاب أعلى مقارنة بنظرائهم في الحرم الجامعي، إلا أنه قد جرى التعرف على الاستحواذ كعامل مهم في التعلم الإلكتروني. إن التفاعل الإلكتروني بشكل خاص يعتبر مفيداً في التأثير على استحواذ الطلاب والتأثير بشكل ايجابي على رضا الطلاب.، ومثابرتهم، والأداء الأكاديمي. إن البيانات التي تم جمعها من المقابلات التي تم اجراؤها مع فئتين مختلفتين من الطلاب، اللتان تدرسان مساقات مختلفة (تعليم الرياضيات واللغة الصينية) في نفس الجامعة، بينت الطرق التي استخدمها المدرسون في طرق التعليم الإلكتروني التفاعلي لاستحواذ الطلاب مع وجود محتوى مساق ربما يبعث على التحدي. للدراسات دلالات للمدرسين الإلكترونيين الذين يبحثون عن طرق لتعديل المساقات في الحرم الجامعي لتقديمها الكترونياً، مع التركيز على استحواذ وإدامة اهتمام الطلاب الكترونياً والمشاركة المتواصلة في مساقاتهم [2023، FJQC].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: FJQC

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...