عنوان المقالة:
أن تكون "ريادياً": دراسة اثنوغرافية لمياريات الريادة التكنولوجية في الصين
ملخص:
تعتبر الحاضنات التكنولوجية بشكل عام بنى تحتية هامة والتي ترعى مغامرات الأعمال الناشئة، ويقصد بها خلق ظروف للابتكار والتنمية الاقتصادية الإقليمية. ومع ذلك، في الصين، تعمل هذه الحاضنات كجهاز أدائي تحكمه الدوله. لقد رعت الدولة الصينية بشكل هادف الآمال والتوقعات الريادية بين مجموعات متميزة محددة من المواهب من خلال المعالجة غير المباشرة للفائزين في المباريات من قبل المدربين والحكام. هؤلاء الأفراد ليس بالضرورة هم المواهب الريادية المثالية بحسب معايير السوق. وفي هذه المقالة، أستخدم البناء السلبي للريادية كفعل-"أن تكون ريادياً"-لشرح كيف أن الرواد ليسوا مجرد فواعل ذات قوة، ولكنهم كذلك يكونون مفعولاً بهم من قبل الميكانزمات الاشتراكية في الصين، والحوكمة الأدائية التي تمارسها الدولة الصينية على الرياديين كأفراد. وباستخدام دراسة الحالة الاثنوغرافية للمباراة الريادية التي ترعاها الدولة، والتي حدثت في غوانزو في عام 2020، والمقابلات شبه المنظمة الــ 95 التي جمعت خلال الأشهر الشبعة من العمل الميداني متعدد المواقع، تبين المقالة كيف أن المجتمعات التكنولوجية العبر وطنية من بعض الطرق "يجري رياديتها" في الصين. وقمت بصياغة إشكالية هذه الفكرة لأبين التفاوتات والتناقضات بين المعايير العامة والخاصة في اختيار المواهب الريادية في الصين [2025، MKFB]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: MKFB