عنوان المقالة:
صفات الوظيفة، والتشديد على غاية المؤسسة ونوع المؤسسة على تصورات منصب النائب الأكاديمي
ملخص:
عمداء تم اختيارهم بشكل عشوائي (العدد=456) يعملون في مؤسسات حكومية قاموا بتقييم واحد من أربعة اعلانات لمنصب نائب أكاديمي تباينوا حسب متغيرين (صفات الوظيفة، وغاية المؤسسة). المتغيرات المستقلة كانت صفات الوظيفة، غاية المؤسسة ونوع المؤسسة، بينما المتغير التابع كان تقييم لثلاث فقرات على مقياس ليكرت: احتمالية التقدم بطلب لوظيفة النائب الأكاديمي التي تم وصفها، احتمالية قبول المقابلة لمنصب النائب الأكاديمي التي تم وصفها، واحتمالية قبول وظيفة النائب الأكاديمي التي تم وصفها إن تم عرضها. أكتشف تحليل انوفا (12 خلية، العدد=38) تأثير رئيسي لغاية المؤسسة، حيث قيم العمداء الوظائف التي تشدد على غاية البحث بحيث ايجابي أكبر من تلك التي تشدد على غاية التدريس. لم توجد تأثيرات دالة أو تفاعلات أخرى. تدعم النتائج استخدام نموذج راينز وباربر (1990) لاجتذاب مقدمي الطلبات لتأطير الدراسات التي تتعلق بممارسات الاستقطاب في التعليم العالي، وتحديداً الاحتيار الاستراتيجي لمضمون رسالة الاستقطاب بالنسبة لوظائف النائب الأكاديمي الشاغرة [2025، VONL]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: VONL
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...