عنوان المقالة:
دراسة للتدريب المدمج في العمل بالنسبة لممارسي الصحة والسلامة المهنية: أداء العمل كتعبير عن شخصية الطالب
ملخص:
من خلال مراجعة التدريب المدمج في العمل بالنسبة للطلبة الذين يدرسون في الصحة والسلامة المهنية خلال مدة أربع سنوات، جرى تحديد أن أداء الطلاب في العمل خلال فترة التدريب المدمج في العمل كان يرتبط بشكل وثيق بشخصية الطلاب. وهذه النتيجة يدعمها العديد من حالات الطلاب ذوي التحصيل الجيد والمتدني. وبعبارة أخرى، كانت الحالات لأولئك ذوي الأداء المرغوب بدرحة عالية وغير المرغوب بدرجة عالية من حيث اتجاهات العمل ومخرجات العمل. وتم ملاحظة النتائج من حيث المناقشات الفردية الممتدة لتقييم أداء عمل الطلاب خلال فترة تحديد مستوى عمل الطلاب من قبل المشرف الأكايمي الجامعي مع المشرفين التنظيميين من المنظمات المشاركة والطلاب. تم استخدام مدخل التعلم القائم على النتاجات في تقييم أداء الطلاب من أجل وضعهم في العمل. النتاجات المشمولة كانت ترتبط بشكل وثيق بالكفايات العامة المطلوبة لكي يكونوا قادرين على الأداء في بشكل كفؤ بالنسبة لمهنيي الصحة والسلامة المهنية. وبشكل عام، ركز المشرفون التنظيميون بشكل رئيسي على أداء مهمات العمل المعطاة للطلاب. والتغذية الراجعة على أداء عمل الطلاب من قبلهم كانت بشكل رئيسي موجهة بالمهمة، وترتبط بالمهارات العامة. ولم يتم ذكر جوانب الشخصية إلا من حين لآخر فق. ومن جانب آخر، غالبية الطلاب كانوا كذلك منفتحين في التعبير عن آرائهم حول أداء العمل. كما كانوا متمحورين حول الذات. وهذا يعني أنهم غالباً كانوا مهتمين بأنفسهم بدلاً من متطلبات نوع العمل، مثلاً الإلحاح لأجل اكتساب معرفة جديدة، والتقدير الذاتي لمهمات معطاة، والممارسة الاعتيادية للطالب بأسلوب يومي. وكان هنالك فوات لحصول الطلاب على تقييم شامل لعملهم. وهذا يرتبط بفهم الطلاب أنهم تعبيريون بطريقة معينة حالياً. وفي هذه الدراسة، أثيرت حالات الطلاب لتوثيق العلاقة بين أداء العمل وشخصية الطالب. وتستهدف المناقشة ادارة العلاقة بين الشخصية في تعزيز أداء العمل للطلاب في العمل أثناء وضعهم في العمل، وفضلاً عن ذلك تجاه تأسيس الكفايات العامة المطلوبة في بناء الشخصيات المحبذة للعمل المستقبلي بعد التخرج [2025، BOIK].
بيانات المقالة
كود البحث الرقمي: BOIK
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...