EduExplorer

عنوان المقالة: العوامل الحساسة ثقافياً في بيئة تعلم حصص العلوم في بروناي دار السلام ملخص: كان الهدف من هذه الدراسة هو التحقق من صدق الخواص السيكومترية لاستبانة بيئة التعلم الثقافية عند استخدامها في سياق جديدل تقييم عوامل بيئة التعلم الثقافية بين طلبة الثانوية الدنيا ودراسة الفروقات الجندرية والعمرية في تصورات الطلاب حول استبانة بيئة التعلم الثقافية. إن استبانة بيئة التعلم الثقافية تتضمن المقاييس السبعة الحساسة ثقافياً وهي الجندر، والمساواة، والتعاون، والاحترام، والمنافسة، وسلطة المعلم، والقدوة والتشبه. تألفت العينة من 912 طالب في الصف الثامن (51% ذكور و49% إناث، ومتوسط العمر 14,1 سنة) من مدارس تعليمية تعاونية في بروناي دار السلام. وعند تحليل البيانات بعد توزيع استبانة بيئة التعلم الثقافية، تم دعم الصدق العاملي لها، وثبات الفا، والصدق التمييزي، والقدرة على التمييز بين المدارس والصفوف. وبشكل عام تصور الطلاب أن كلا الجنسين كان يتم تعاملهم بشكل متساو من قبل مدرسين سلطويين نوعاً ما، وأن صفوفهم كانت تعاونية وتنافسية وقاتدت بالعلم بدرجة عالية، وأن بيئة التعلم كانت ترتبط بخبراتهم خارج المدرسة....

عنوان المقالة: تصورات الطلاب وسلوكهم في صف الوسائط المتعددة وصف غني بالتكنولوجيا ملخص: اقترح كورت لي ون Kurt Lewin نظرية المجال التي تنص على أن سلوكنا كان نتيجة لكل من شخصيتنا وبيئتنا على السواء. وبناء على هذه النظرية، يمكن ستنتاج أن سلوك التدريس للمعلم كان نتيجة كل من شخصية المعلم والبيئة الصفية. وبالنظر إلى تحديات تحول أساليب التعليم والاستخدام المتواضع للتقنيات في الصف، نفترض أن تصميم واستخدام صف غني بالتكنولوجيا (TRC) هو أحد أساليب تغيير الصف من التعلم لمتمركز حول المعلم إلى تعلم أكثر تمركزاً حول الطالب والذي يضم استبدال المحاضرات بالتعلم النشط، ودمج برامج التعلم ذات الايقاع الذاتي و/أو المواقف الجماعية التعاونية، وفي النهاية جعل الطالب نفسه مسئولاً عن تقدمه. ومن أجل اختبار فرضيتنا، تم تصميم صف ني بالتكنولوجيا TRC بحسب نموذج SMATE المعدل، وتم تحليل الفروقات في تصورات الطلاب، وسلوك التعلم والتدريس في لصف الغني بالتكنولوجيا TRC وفي صف الوسائط المتعددة MMC. وأشار نموذج SMATE إلى إطار لتجهيز الصف، من ضمنه عرض لمحتوى، وإدارة الوسائل المساعدة، وسهولة الوصول للتكنولوجيات، ومسايرة العملية،...

عنوان المقالة: التعلم مع الديناصورات: دراسة حول الدافعية والتفكير المعرفي وأخذ الملاحظات ملخص: كانت الديناصورات قد أصبحت موضوعاً علمياً شائعاً جداً منذ اكتشاف الإشارات الأولى لوجودها على الأرض، حيث مثلت ما يسمى "تعليمي ترفيهي" بالنسبة لبعض الناس. إن التعلم من مصادر غير رسمية وفي داخل بيئة المدرسة وخارجها قد يكون فعالاً ومحفزاً. وفي هذه الدراسة، زار طلاب أعمارهم 12-سنة (العدد=366) معرض مركز علمي للديناصورات في فنلندة. وتم اختبار الطلاب باختبارات معيارية من حيث الدافعية بحسب تعريف نظرية تقرير المصير، والمهارات المعرفية، والميول باختبار قبلي وبعدي، واختبارات بعدية متأخرى خلال مدة ستة شهور. تبين النتائج أن الطلاب تعلموا من زيارة المركز العلمي واستمتعوا بالتجربة. والعوامل التي تشرح معرفتهم البعدية بالإضافة إلى معرفتهم السابقة كانت:- (1) الكفاية المعرفية العامة (2) محبة دراسة البيولوجيا في مركز علمي (3) المشاركة في استعراض الديناصورات الجنس ولأنه لم يكن هناك فرق بين الأولاد والبنات في الكفايات المعرفية العامة، فإن نتائج معرفة الأولاد والبنات ارتبطت بشكل متساو بكفايتهم المعرفية. كذل...