عنوان المقالة:
فوائد الشخصيات التعليمية الافتراضية: منظور أساليب التعلم
ملخص:
تستكشف هذه المقالة العلاقة بين اتجاهات الطلاب نحو الشخصيات التعليمية الرقمية وأنماط تعلمهم كمفكرين منفصلين ومتصلين، وهو أحد أبعاد أساليب التعلم التي تراعي اقتراب الفرد من من الأبعاد الاجتماعية للمعرفة. شارك تسعون طالباً أعمارهم بين 12-15 سنة في الدراسة حيث قدم إليهم برنامج وسائط متعددة قائم على سيناريو معين. في هذا البرنامج، على الطالب أن يتخذ دور صحفي في مجلة يتم إرسالها في ارساليات متعددة للبلدان الأوروبية من أجل إجراء بحث مقالي. يرافق الصحفي شخصية تعليمية رقمية ي شكل مدرس افتراضي أو زميل تعلم افتراضي.
بعد التقدم عبر الأجزاء التمهيدية من البرنامج، من ضمنها وحدة دراسية لاختيار الشخصية الافتراضية لتمثيل مدرسهم الافتراضي أو زميل التعلم، سئل الطلاب (من بين أشياء خرى) عن آرائهم حول فكرة استخدام شخصيات تعليمية افتراضية كتعزيز لبيئة التعلم. وفضلاً عن ذلك، قدم إليهم حرية الاختيار بين شخصيين رقميتين ذواتي أنماط اتصالية مختلفة-أحداهما ذات توجه متشدد نحو المهمة وأخرى ذات توجه نحو المهمة والعلاقة. وطلب منهم تقديم دوافع اختيارهم. كذلك طلب من الطلاب ملء قائمة نمط التعلم التي تتناول التفكير المتصل مقابل المنفصل.
تؤكد نتائج الدراسة ما بينته دراسات أخرى، وتحديدً أن هنالك فروقات فردية كبيرة سواء ف يالاتجاهات نحو الشخصيات الرقمية في بيئات التعلم الرقمية وفي الاتجاهات نحو التوجه الاجتماعي لتلك الشخصيات؛ وأن هذه الفروقات في الاتجاهات قد ترتبط بخصائص المستخمين المتعددة. وبشكل أكثر تحديداً، فإن نتائج الدراسة الحالية تشير إلى أن الفروقات في نمط التعلم من النوع الذي تم تقييمه في الدراسة تنتمي إلى خصائص المستخدم تلك. في النهاية تمت مناقشة النتائج من حيث الدلالات العملية لاستخدام وتصميم بيئات التعلم الرقمية [2025، UTCS]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: UTCS
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...