عنوان المقالة:
كيف تؤثر السمات المنهجية على أحجام الأثر في التربية
ملخص:
بسبب أن الأدلة أصبحت ذات أهمية متزايدة في السياسة التربوية، من الضروري فهم الكيفية التي يمكن لتصميم البحث أن يساهم بها في أحجام الأثر المشار إليها في التجارب التي تقيم البرامج التربوية. تمت دراسة ما مجموعه 645 دراسة من 12 من المراجعات الحديثة لتقييمات برامج العلوم والرياضيات والقراءة لما قبل المدرسة. كانت أحجام الأثر تقريباً أكبر بضعفين بالنسبة لمقاييس المقالات المنشورة، والتجارب محدودة النظاق، والمقاييس من صنع القائم على التجربة مقارنة بالوثائق غير المنشورة، والدراسات كبيرة النظاق والمقاييس المستقلة على التوالي. كانت أحجام الأثر أعلى بشكل ذي دلالة في التصميمات شبه التجريبية منها في التجارب العشوائية. باستثناء دراسات التعليم بالمصاحبة tutoring، لم تكن هنالك فروقات ذات دلالة في أحجام الأثر بين دراسات المرحلة الابتدائية والمرحلة الاعدادية/الثانوية. وجدت التحليلات الانحدارية أن تأثيرات كافة العوامل بقيت بعد ضبط كافة العوامل الأخرى. وتم مناقشة تفسيرات تأثير السمات المنهجية على أحجام الأثر باعتبارها استدلالات للسياسات القائمة على الأدلة [2016، VEGC].
بيانات المقالة: