استخدام الأدوات الرقمية في التدريس التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

استخدام الأدوات الرقمية في التدريس

عنوان المقالة:

تطوير الثقة في استخدام الأدوات الرقمية في التدريس

ملخص

في هذه الدراسة تم تزويد مدرسي التعليم العالي بأجهزة خلوية حديثة بشروط ضئيلة جداً، وذلك بهدف تعريف المدرسين بتكنولوجيا الخلويات وكيف يمكن استخدامها لدعم التعليم والتعلم ضمن حرم جامعي صغير متداخل التخصصات. افترضت الرداسة أنه من خلال توفير حافز بسيط للمدرسين وهو أجهزة خلويات حديثة من أجل الاستخدام المهني والاستخدام الخاص، فإنهم سيتشوقون لتبني الممارسات الجديدة. والشروط الوحيد المطلوب كان تبني عنصرين من برمجية شيربوينت Sharepoint كمستودع ملفات، وتطبيق مزودات VLE للتعلم النقال بالنسبة للمتعلمين والمدرسين على حد سواء. وكانت هناك ثلاث مراحل للمشروع: المرحلة 1 اشتملت على تقديم نتائج التغذية الراجعة من مساقات الطلاب للمدرسين، حيث شرع الطلاب تفضيلاتهم لاستخدام تقنيات التعلم. اشتملت المرحلة 2 على استطلاع آراء المدرسين حول تأثير أجهزة الخلوي حالما يتم إصدارها. والمرحلة 3 تلت بمقابلات مختارة والتي تركز على المفاهيم التي كانت محل الاهتمام التي تم الحصول عليها من الاستبانات. وبشكل عام، أشارت نتائج هذه الدراسة أنه كانت هناك حماسة لا تنكر بين كادر التدريس لاستخدام تقنيات الخلوي، ومع ذلك كانت لا تزال هناك قضايا تحيط بالثقة لارقمية والمبررات التعليمية لدمج مثل تلك التقنيات. وكان لا يزال هنالك انقسام حول دور تقنيات الخلوي في الصف، التي تنشأ على الأرجح من نقص المعرفة المحيطة بأهدافها الممكنة. وفي الختام، حماسة المدرسين وحدها ليست كافية لكي تؤدي لتبني ودمج تقنيات الخلويات في التعليم والتعلم، إذ لا بد أن يكون هناك تركيز على أسلوب التعليم وارتباطية الكادر التدريسي بحيث ينخرط بشكل كامل [2016، YNCS].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: YNCS

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...