عنوان المقالة:
التربية الوطنية العالمية: برنامج سياسي واقعي أم برنامج لكشف العجز؟ دفاعاً عن منظور القوة النقدي ضمن التربية الوطنية العالمية
ملخص:
يُفهم المواطن باعتباره فاعلاً-مشاركاً أو صاحب حق على حد سواء على المستوى الوطني، وغالباً "كصاحب حق" محدود على المستوى فوق الوطني أو المستوى العالمي.
هل تبالغ البرامج التربوية السياسية في تقدير قوة التعليم في خلق مواطن عالمي (بدون سلطة فعلية)؟
هنالك نقص في منظور القوة النقدي حول التربية الوطنية العالمية
الهدف:
الهدف من هذا البحث هو تحديد إلى أي مدى يمكننا الحديث عن "المواطنة العالمية" ليس فقط بشكل برامجي، ولكن كذلك ككيان عامل. وما الدور الذي يمكن وينبغي أن تلعبه تربية الحقوق المدنية في تطوير مثل هذه المواطنة؟
الأساليب:
تم تطوير تعريف عملي للمواطنة على المستوى الوطني، وفوق الوطني، والعالمي بمساعدة النظرية السياسية والقانون الأوروبي والدولي.
فرضيات عديدة حول فهمالمواطنة العاليمة في التربية الوطنية العالمية وبرامج التربية من أجل التنمية المستدامة تم مناقشتها بفضل تحليل السياسات، على سبيل المثال، وثائق اليونسكو.
النتائج:
إن توصيات البرامج الفوق وطنية والمنهاج الالماني غالباً تم تقليصها إلى مستوى أصحاب الحق وإذا تصورنا "الفعل السياسي"، فإنها ركزت غالباً على بعدها الفردي للمسئولةي الاجتماعية (الخاصة) أي، بعدها ما بعد السياسي. هذا يفتقر لتحليل صراع القوى العالمي ولمسألة المشاركة الديموقراطية حول ضبط السياسات ما فوق الوطني.
الدلالات العملية:
هنالك دلالات لتطوير المنهاج وتطبيق السياسات التربوية [2021، VMYR].
بيانات المقالة: