التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الأداء ودافعية الانجاز

عنوان المقالة:

متنبئات الأداء: تأثير المصدر وخصوصية المجال، والبنية

ملخص:

هذه الأطروحة حول التنبؤ بالأداء تقوم على ثلاث مقالات: المقالة الأولى تحلل التنبؤ بالأداء الأكاديمي من خلال استخدام التصنيفات الذاتية، وتصنيفات الآخرين، والتصنيفات الزائفة لمقاييس الشخصية ليس فقط على مستوى المجال ولكن كذلك على المستوى الظاهري. تم استخدام هذه العلامات المختلفة الثلاث لمقارنة تأثيرها على الصدق المعياري. بينت النتائج أن تصنيفات الآخرين تؤدي إلى صدق اضافي فوق التصنيفات الذاتية وأبعد منها ومن الذكاء. وفضلاً عن ذلك، إزاء النتائج السابقة بالنسبة لمستوى المجال، فإن الزيف يؤثر على صدق المعياري على المستوى الظاهري، حيث أن التأثير غير موحد في الاتجاه. هذه النتيجة تمنع المعالجة غير المركزة للزيف. المقالة الثانية حللت تأثير المستويات المختلفة من تجريد المتنبئ والمعيار في مجال دافعية الانجاز في المدرسة. من أجل ذلك، تم العديد من مقاييس دافعية الانجاز سواء بألفاظ عامة أو خاصة بالرياضيات. لاحقاً هذه المقاييس عملت كمتنبئ بالدرجات في الرياضيات، والفيزياء، واللغة الألمانية. ومن خلال نمذجة هذه البيانات في نموذج المعادلة البنيوية متعدد الأساليب متعدد السماتكان بالإمكان تفكيك مصادر مختلفة للتباين. بينت النتائج أن المقاييس الخاصة بالرياضيات هي أفضل المتنبئات. وعلاوة على ذلك، هذه المقاييس الخاصة بالمجال كان فيها زيادة موحدة في التباين بغض النظر عن عن التكافؤ الايجابي أو السلبي. لمقاييس دافعية الانجاز المتعددة. إن هذا يقودنا إلى استنتاج المقاييس الخاصة بمجال الرياضيات إما أنها تقيس بناء أكثر تحديداً، أو الأكثر احتمالاً، أنها تستدعي بناء اضافياً. وهذا يدعمه تباين اضافي ايجابي موحد. وفضلاً عن ذلك، فإن النمط العلاقة الارتباطية المعيارية للاختبار بين التباين الحاص بمجال الرياضيات والدرجات المختلفة الثلاث يجعل من المعقول استدراج بناء اضافي في هذه المقاييس وهو مفهوم الذات. المقالة الثالثة تبني على هذه النتائج حيث حللت صدق المحتوى لسمات الشخصية الخمس الكبار والعامل فيها ذو الرتبة العالي بعد ضبط تحيزات المقيم الفرد. من أجل ذلك، تم الحصول على التقييمات الذاتية وغيرها من التقييمات من المشارك. ومن خلال استخدام مدخل CTCM-1 المطور مؤخراً، فقد كان ممكناً نمذجة الخمس الكبار الخالية من تحيز المقيم الفرد. بينت النتائج أن هذه الخمس الكبار الخالية من التحيز تجعل من افتراض العامل الواحد ذو الرتبة العالية غير صائب. وفضلاً عن ذلك، فإن مثل هذا العامل قد لا يتنبأ بشكل متسق بالذكاء كما يدعي المدافعون عن هذا العامل. وبشكل عام، تشدد النتائج على مشكلة تأثير المصادر المختلفة والتحيزات على الصدق المعياري لمقاييس الشخصية الراسخة [FYXH، 2021].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: FYXH

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...