عنوان المقالة:
تحليل الدافعية والقصد والتخطيط في مجال النشاط البدني
هدفف الدراسة: هدفت الدراسة بشكل رئيسي إلى تقيم صدق المميز لفقرات الدافعية (مثلاً بذل الجهد، والمحاولة بجد)، وفقرات القصد (مثلاً البنية والتخطيط، وتطبيق فقرات البنية، التخطيط (مثلاً خطط محدودة) في مجال النشاط البدني، وكذلك دمج بُنى التخطيط والدافعية المنفصلة في نظرية نموذج السلوك المخطط له.
فرضيات الدراسة: فقرات الدافعية وفقرات تطبيق القصد/ التخطيط قد تمتلك صدق مميز بعضها البعص أفضل مما هي فقرات القصد. أن الدافعية والرقابة السلوكية الملاحظة قد تفسر تطبيق النوابا/ التخطيط.
بناء تطبيق النوايا التخطيط من يزيد من تأثير الدافعية على سلوك النشاط البدني. تطبيق النوايا/ التخطيط ينبغي أن تحقق من العلاقة بين الدافعية وسلوك النشاط البدني.
المنهجية:
المشاركون والأجراء:
(252) طالباً شاركوا في الدراسة وحضر المشاركون جلسات في مجموعات كبيرة خلال شبطاً وآذار 2004 واستكملوا مقاييس تقرير ذاتية نظراً السلوك المخطط له وتطبيق النوايا. عاد 230 مشاركاً وأكملوا مقياس متابعة لمدة أسبوعين لسلوك النشاط البدني، واستكمل هؤلاء المشاركون مقاييس نظرية السلوك المخطط له، والتخطيط في زمن (1) ومقياس تقرير ذاتي عند زمن (2) (بعد أسبوعين). وكان متوسط عمر المشاركين (2.26) سنة، و70% أناث ومتوسط سنة البقاء في الجامعة (2.26).
لأدوات: تم تعريف النشاط البدني أنه النشاطات التي تم أداءها على الأقل بعدة معتدلة، (4) مرات في الأسبوع أو أكثر، يتراكم 30 دقيقة كل مرة. وتم قياس الاتجاهات نحو النشاط البدني المنتظم باستخدام فقرات صفات ثنائية الاقطاب ذات 7. نقاط وتم قياس المعيار الذاتي بثلاث فقرات على مقياس سباعي والذي تراوح من (1) (لا أوفق بشدة) (7) (لا أوافق بشدة). كما جرى قياس الرقابة السلوكية الملاحظة بثلاث أسئلة وهي: كم من الرقابة الشخصية تشعر أنها لذلك على النشاط البدني المنتظم في الأسبوعين التاليين لو أردت حقاً أن نفعل ذلك؟ إلى أي مدى تشعر أن المشاركة في نشاط بدني منتظم خلال الأسبوعين التاليين يتجاوز هل المشاركة في نشاط بدني منتظم خلال الأسبوعين التاليين متروك كل لو أردت ذلك؟ وتم تقييم دافعية النشاط البدني، والقصد، ونوايا التطبيق باستخدام مقاييس ذات فقرتين إلى 4 فقرات بترتيب عشوائي في الاستبانة. كما جرى قياس نوايا التطبيق باستخدام الأداة التي طورها رايس وآخرون (2003). كما تم قياس سلوك النشاط البدني باستخدام استبانة جودن لتمرينات وقت الفراغ وهو مقيم 3 أسئلة مفتوحة النهايات.
تحليل البيانات: تم البدء بتحليل العامل التأكيد فقرات الدافعية أو القصد، ونية التطبيق/ والتخطيط من أجل أختيار الصدق المميز، وإجراء التحليل الثاني كان يضم أية بنى في التحليل السابق التي وجد أنها مميزة عن البعض، مع نظرية السلوك المخطط له للتنبؤ بالنشاط البدني. وأخيراً التقييم الثانوي، تم تقيم ما إذا كان نوايا التخطيط/ التطبيق تعمل كمخفف لعلاقات الدافعية السلوك. وفي هذا التحليل، تم أخذ انحدار النشاط البدني على الدافعية والتخطيط في الخطوط الأول وفقرة التفاعل بين الدافعية مع التخطيط ثم ادخالها إلى معادلة الانحدار في الخطوط (2).
النتائج: نتاج تحليل العامل التأكيد بين بنى المقترحة لقصد الدافعية، وتخطيط بنية التطبيق أظهرت أن نوايا الدافعية والتطبيق كانت مميزة، ولكن كانت البنية متقاربة مع الدافعية ونوايا التطبيق. وبينت نتائج التحليل انسجاماً مقبولاً للنموذج باستخدام المعايير التي أقترحها هوونبتلر (1999). وأظهرت نتائج النموذج البنيوي أن الدافعية كان لها أثر ذو دلالة على النشاط البدني والذي يفسر 73% من تباينها، كما أن نتائج الاختبار أشارت إلى أن التخطيط لم يخفف من علاقة النشاط البدني، الدافعية.
الاستنتاجات: لقد حازت نوايا التخطيط/ الدافعية على الدعم كبنى ما بعد الدافعية عبر العديد من الأبعاد السلوكية. لقد دعمت الدراسة فرصة أن فقرات الدافعية وفقرات بنية التطبيق/التخطيط قد تمتلك صدق مميز أفضل من بعضها البعض مما هي فقرات البنية لأن فقرات البنية تجسّر مجال القياس بين الدافعية والتخطيط. لم تدعم هذه الدراسة الفرصة الثانية والثالثة حيث أن النشاط البدني لم يحدد وبإضافة بناء التخطيط في النموذج، وأن الدافعية فقط أو ليس السيطرة السلوكية الملاحظة، هي التي فسرت بناء التخطيط، وبالتالي على الرغم من أن الدافعية يمكن فصلها عن التخطيط في تحليل العامل التأكيدي فأن فصل التخطيط لم يضف إلى النموذج وبقي يرتبط فقط ببناء الدافعية. بينت هذه الدراسة أن الاتجاه العاطفي كان المؤثر الأكثر أهمية بالدافعية وحتى النشاط البدني من خلال الدافعية. نوايا التطبيق يمكن بشكل أفضل اعتبارها مخففاً لعلاقة الدافعية- بالسلوك اعتماداً على الدراسات السابقة، لكن فرصة أن نوايا التطبيق/ التخطيط لابد ستخفف من العلاقة بين الدافعية وسلوك النشاط البدني لم يتم دعمها في هذه الدراسة. مبررات التفاوت بين نتائج هذه الدراسة والدراسات السابقة: ان كافة الدراسات دعمت نوايا التطبيق بدرجات متفاوتة، مما قد يشير إلى ان التخطيط لا يزيد من تأثير الدافعية على السلوك في كل الحالات وأن نتائج هذه الدراسة يمكن وصفها في هذه المجموعة من النتائج. معظم الدراسات السابقة استخدمت تقييمات تجريبية مع نوايا التطبيق كمتغير مستغل. إن تصميمات الاستطلاع حيث يتم قياس نوايا التطبيق/ التخطيط قد تختلف بشكل بارز الأمر الذي قد يفسر تفاوت نتائجنا. كمحدد عام لهذه الدراسة فأن استخدام مقياس التقرير الذاتي للنشاط البدني محود وقد يحتوي على الخطة. وباختصار فان نوايا التطبيق/التخطيط حصلت دعم كبناء دوافعي بعدي عبر العديد من المجالات السلوكية لكن القليل من الأبحاث دمجت البناء في بناء نظري. لقد أظهرت نتائجنا أن فقرات الدافعية والتخطيط تمتلك صدق مميز، ولكن فقرات النوايا لا يمكن تميزها عن الدافعية أو التخطيط. ومع ذلك فان التخطيط لم يزد من علاقات النشاط البدني- بالدافعية [2007، RAMD].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: RAMD
مواضيع ذات صلة | رجوع الى الصفحة الرئيسة
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...