التخطي إلى المحتوى الرئيسي

دور القوى العاملة في الطفولة المبكرة

عنوان المقالة:
التفاوت في التربية والرعاية: دور القوى العاملة في الطفولة المبكرة في 15 بلد اوروبي
ملخص:
تميل التقارير الدولية حول الطفولة المبكرة والرعاية لربط أهمية متزايدة بخصائص القوى العاملة. ومع ذلك تكشف دراسة لـ 15 بلد أوروبي أن أعداد كبيرة من الكادر (المساعد) تبقى مخفية في معظم التقارير الدولية. وكجزء من مشروع CoRe (متطلبات الكفاية في رعاية وتعليم الطفولة المبكرة)، قمنا بإجراء استطلاع عبر أممي بين خبراء من بلجيكا (مجتمعات ناطقة بالفرنسية والبلجيكية)، وكرواتيا، والدانمارك، وفرنسا، واليونان، وايرلندا، وايطاليا، وليتوانيا، وهولندا، وبولندا، ورومانيا، وسلوفانيا، اسبانيا، السويد والمملكة المتحدة (انجلترا وويلز). استكشف الاستطلاع الخصائص التدريبية والمهنية ليس فقط الكادر "التدريسي" الرسمي، ولكن كذلك القوى العاملة ككل، مما يبرز المساعدين الذين في الغالب يتم إغفالهم من التقارير الدولية. إن نسبة الكادر المساعد تتباين من نسبة مئوية ضئيلة جداً في بعض البلدان ألأوروبية إلى نصف القوى العاملة كلها في العديد من البلدان الأخرى. ففي حين أن الخصائص الوظيفية للكوادر ذات التأهيل العالي في الغالب تركز على "التعليم"، فإن الخصائص الوظيفية بالنسبة للمساعدين تركز عادة على "الرعاية". وبالتالي، يمكن ملاحظة التفاوت بين الرعاية والتعليم، سواء في النظم المنقسمة والنظم المتكاملة. وفي تلك الحالات، يمكن تضييق مفهوم "التعليم" إلى التعلم المدرسي، ويمكن اعتبار "الرعاية" تابعة للتعليم. والعديد من الحالات، يكون للمساعدين كذلك حقوقاً اقل في المهننة مما هم الكادر التعليمي. وقد تمت مناقشة دلالات النتائج بالنسبة للممارسة والسياسات كذلك [2016، GYNC].
بيانات المقالة:

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...