عنوان المقالة:
الكلام المنشور على الأنترنت من قبل آباء أطفال التوحد مالذي يكشف عنه ولماذا هو مهم
ملخص:
هدف الدراسة:هدفت إلى تجميع قصص آباء أطفال التوحد كمتطور لفهم عملية التكيف وتحديداً هدفت إلى دراسة دلالة الكلام على مواقع الويب الشخصية لآباء أطفال التوحد ولدراسة جراءة هذه الكلام كنماذج للمواجهة الناجحة
موقع الويب
الصدق ومعايير الأستخدام: أستخدمت هذه الدراسة فقط المواقع التي تلي المعايير الثلاث الآتية
1. مواقع طولها ثلاث صفحات أو أكثر.
مواقع تتعلق بطفل تشخيصه الرئيسي يقع ضمن مجال BDD
3. محتوى المواقع تضم كلاماً شخصياً
المنهجية:
تم تبين المنهجية النوعية التي طورها لايؤثر (1972) وتعديلتها وتم تحليل محتوى القصص باستخدام الأساليب النوعية والتي سمحت بتصنيف مشاعر واتجاهات والتصورات التي عبر عنها المشاركون واستخدام محتوى هذه الكتابات للبدء ببناء طبوغرافيا للعملية التي مر به هؤلاء الآباء.
هدف الدراسة
مراحل البحث
تم تقسيم الدراسة إلى مرحلتين:
¿ مرحلة الكلام الفردي: حيث تم تحديد مكونات كل قصة منفصلة باستخدام منهجية
¿ مرحلة الكلام ككل: حيث تم تحديد العنار المشركة التي ظهررت في كل القصص مما كشف عن الطبوغرافيا التي تصف خبرات لآباء مع أطفال التوحد.
النتائج:
كشفت مواقع الويب أن هؤلاء الآباء يعتبرون التوحد تحدياً وينظرون لأنفسهم ليس كضحايا ولكن، كملتقي جبال جور في. وأن الأنترنت قدم طريقاً جديدة والذي من خلاله يمكن للآباء التعبير عن مشاعرهم وصياغة روابطاً مع الآخرين.خلف مواقع الويب هذه أي أن الآباء الذين استخدموا في الأساس الأنترنت لإيجاد معلومات حول التوحد، عادوا إلى هذه الوسيلة في مرحلة لاحقة لمساعدة الآباء الآخرين وتوفير مشاءهم وخبراتهم للآخرين في ظروف مشابهة.
العينة:
تم تحليل 20- قصة شخصية لآباء أطفال التوحد الذين تشخيصهم أضطراب نمائي شامل (PDD) والتي نشرها هؤلاء الآباء على الأنترنت.
محددات الدراسة:
أن الآباء الذين وصفوا في هذا البحث ليسوا عينة ممثلة لآباء أطفال التوحد وتشير النتائج بقوة إلى أن بإمكان الأطباء، وعلماء النفس والتربوين أن يكونوا مفيدين في تعظيم معالجة الطفل في سياق البيت وتقليل الأنهاك الذي يواجهة الآباء. ويجب أن يساعدوا الآباء على تغير تصوراتهم واتجاهاتهم كوسيلة ليتغير الطريقة التي ينظرون بها إلى قصص حياتهم [2017، EYJM].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: EYJM
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...