التخطي إلى المحتوى الرئيسي

يقول الروبوت

عنوان المقالة:

يقول الروبوت: :أنا سأعتني بك" التأمل حول الجوانب القانونية والأخلاقية لاستخدام وتطوير الروبوتات الاجتماعية لغايات العلاج

ملخص:

إن دمج نظم الذكاء الاصطناعي والروبوتات في السياقات العلاجية يتصاعد، وفي هذه الورقة، ندرس التحديات القانونية والأخلاقية لتزايد دمج الروبوتات الاجتماعية في العلاج. إن الأمثلة المعتادة لمثل تلك النظم هي كاسبار Kaspar وهوكي Hookie وبليو Pleo وتيتو Tito روبوتا Robota وناو Nao وليكا أو كيبون Leka or Keepon. وعلى الرغم من أن الدراسات الحديثة تدعم تبني التقنيات الروبوتية في العلاج والتعليم، إلا أن هذ1ه التطورات التقنية تتفاعل اجتماعياً مع الأطفال، وكبار السن أو المعاقين، وقد تثير مخاوف تمتد من السلامة الجسدية إلى المعرفية ومن ضمنها حماية البيانات. إن الأبحاث في حقول أخرى تشير كذلك أن للتكنولوجيا تأثيراً عميقاً ومنبهاً علينا وعلى طبيعتنا البشرية. هذه المقالة تحشد كافة تلك النتائج في الجدل القائم حول ما إذا كان تبني الذكاء الاصطناعي العلاجي وتقنيات الروبوت كافياً أم لا، ليس فقط لرفع الوعي بالتأثيرات المحتملة لتلك التقنية ولكن كذلك للمساعدة في توجيه التطور واستخدام الذكاء الاصطتاعي وتقنيات الروبوت في السياقات العلاجية في الاتجاه المناسب. تسعى مساهمتنا لتقديم تحليلاً معمقاُ لبعض القضايا التي تتعلق باستخدام وتطوير الروبوتات الاجتماعية في العلاج، على أمل أن يرشد ذلك جدل السياسات وتهيئة الطريق أمام مزيد من الأبحاث [2020، RXXC].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: RXXC
مواضيع ذات صلة | رجوع الى الصفحة الرئيسة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...