عنوان المقالة:
وحدة اثنوغرافي في المسافات البعيدة: رحلة بحث في سياق المدرسة الكلية
ربط الشواطات (خلاصة كل مشوار)
عدت للتو من الميدان بعد سنة واحدة، اثنوغرافياً في نهاية بعيدة جداً. وبعد اجتياز الأميال، لم يتبقى لدي إلا الزمن للتأمل فيه، "أفكر كثيراً وأنا أسير" (سيبيتوي، 1959، ص10). وطوال سنة كاملة من بحثي للدكتوراه كنت منخرطاً في مدرسة ثانوية محلية. كانت منهجيتي نقدية. فقد كنت وكيل التغيير بقدر ما كنت عالماً احتماعياً. لقد هدفت لمساعدة مدرسة في نيوزيلندا لتحسين ممارساتها تجاه الطلاب ذوي الإعاقات، على أمل جعل المدرسة مكاناً أفضل لجميع الطلاب. هذا شكل تحدياً وتهديداً للبعض. أحياناً أغضبت الناس. وأحياناً تسببت في التوتر. هذا التوتر أو الغضب ربما سمح لفحص القيم والاعتقادات، لكني في الغالب تركت "الميدان" شاعراً أنني بعيد عن السعادة. وبينما كان يتم الترحيب بي بذراعين مفتوحتين، بقيت طوال العام واقفاً خارج الداخل. كنت دائماً الضيف الذي ينام على الأريكة. أصبح المشاركون أصدقاء، وتشكلت علاقات قوية، ولكن المسافة التي نتجت عن كوني الباحث كانت حاضرة على الدوام. في أحيان معينة كانت رحلة بلا رفاق. ولكن الوحدة أحياناً تكون جزءاً ضرورياً من الرحلة. رحلتي رويت من خلال استخدام المقتطفات، أربعمئة صورة لفظية تصور باحثاً يتوصل إلى توافق مع أخلاقيات مهنته [2023، ZXNJ].
بيانات المقالة: