عنوان المقالة:
كيف نستخدم الذكاء الاصطناعي كمصدر، وكأدة منهجية وكأدة تحليل؟
ملخص:
للذكاء الاصطناعي تأثيرات بالغة في البحث والعالم الأكاديمي. لقد جرى استخدامه بطرق عديدة من قبل المجتمع العلمي ضمن سياق البحث النوعي، مثل مراجعة الأدبيات والمراجعات النظامية، ولأغراض التصورات المفاهيمية، وتحليل المضمون وتحليل المحاور. ومع ذلك فقد أطلق مخاوف وتساؤلات حول إمكانية الأبحاث غير الصادقة، والتحيز، والسلوك اللاأخلاقي في نتاجات الأبحاث المنتجة بالذكاء الاصطناعي. إن الهدف من هذه الورقة هو دراسة الاستخدام الحالي للذكاء الاصطناعي في الأبحاث، ونقاط القوة فيه ومحدداته، والمعضلات والاعتبارات الأخلاقية من مبادئ المنظور النقدي النظري، مع تقديم خمسة اعتبارات رئيسة للاستخدام الصادق والملائم والقوي للذكاء الاصطناعي في الممارسات البحثية. الخطوة الأولى هي أن نصبح على معرفة بالبيانات التي تتولد عن نظم الذكاء الاصطناعي. الخطوة الثانية تتعلق بإزالة المحتوى المتحتوى المنحاز ومعالجة المخاوف الأخلاقية عند استخدام الذكاء الاصطناعي، بينما الخطوة الثالثة تتعلق بمعلومات الاستشهادات المتبادلة المتولدة من خلال الذكاء الاصطناعي. والخطوة الرابعة هي ضبط عملية التحليل. والاعتبار الرئيسي الخامس والأكثر أهمية هو إثبات الباحث لمهارته ومداخلته المعرفية خلال عملية استخدام الذكاء الاصطناعي في أي دراسة بحثية نوعية وفي التوصل للاستنتاجات [2025، KVUE].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: KVUE