عنوان المقالة:
العمل على تثقيف المواطنين العالميين وخلق مجتمعات ودودة محلياً وعالمياً: شراكات بن في غرب فيلادلفيا كتجربة ديموقراطية قائمة
ملخص:
في العصر العالمي المستارع بشكل كبير الذي نعيش فيه الآن، على البشر أن يقوموا بحل مصفوفة شاسعة من المشكلات المعقدة بشكل غير مسبوق. وبافتراض التزامهم المعلن بالذكاء النقدي، وتشكيلتهم الفريدة من الموارد الضخمة لتطويره، فلدى مؤسسات التعليم العالي مسؤولية فريدة للمساعدة في حل تلك المشكلات. ويبدو بدهياً لهؤلاء المؤلفين أنه بافتراض الحالة الراهنة للعالم، فإن الكليات والجامعات لا تساهم بما تستطيعه وبما ينبغي. كما يقدمون كذلك ذلك العمل لحل المشكلات العالمية مثل الفقر، وتدني التعليم، واللامساواة، وعدم التسامح باعتبار أن هذه المشكلات التي تظهر محلياً هي وسيلة قوية (وربما الأفضل) لتقدم غاية التعليم العالي (خاصة الجامعات) في تقديم المعرفة من أجل تحسين رفاه الإنسان. وبعبارة أكثر قوة، الاشتباك الديموقراطي مع مجتمعاتها ومدارسها المحلية قد لا يكون فقط الوسيلة المثلى، ولكنه كذلك المؤشر الأفضل على مساهمة مؤسسات التعليم العالي في الصالح العام محلياً ووطنياً وعالمياً. وبافتراض الوضع الذي تم بيانه، سيحاول المؤلفون في هذه المقالة عمل ثلاثة أشياء لإعطاء مصداقية لهذا الرأي، أولاً مناقشة الدور المحوري لمؤسسات التعليم العالي في المساهمة في الصالح العام، وكذلك العقبات التي منعتهم من تحقيق ذلك الدور بشكل فعال، وثانياً شرح وتوضيح (باستخدام الحالة التي يعرفوها بالشكل الأفضل-جامعة بنسلفانيا) أنه من خلال العمل لحل المشكلات العالمية التي تتجلى محلياص يمكن لمؤسسات التعليم العالي زيادة مساهمتها ف يالصالح العام وثالثاً، وصف واقترح استراتيجية (مرة ثانية باستخدام أمثلة من عملهم خاصة) حول كيف يمكن أن يكون الاشتباك المحلي جزءاً من عملية اشتباك عالمية والتغيير العالمي [2025، IIKA]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: IIKA
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...