القبعات الست التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

القبعات الست

عنوان المقالة:

العلماء والمشعوذون والحكماء: التأمل من خلال القبعات الست
ملخـص:
يعتنق منظم الباراسيكولوجية مناهج علمية تقليدية، والتي تشمل جمع البيانات وتحليل البيانات، والأصدارات المحكمة، والتغذية الراجعة الناقدة، والتحسينات المنهجية، وملخص الفرحية المتحدد، وما إلى ذلك. وبشكل عام، هذا المدخل ساعد في تأسيس شرعية الحقل، مع توليد أدلة إحصائية ضخمة والتي تحابي وجود شذوذات محددة. وتشير اعتبارات عديدة مع ذلك (مثلاً، تأثيرات المجّرب، والغياب الواضح للقيود الزمانية المكانية على القدرات غير العادية أن الظواهر التي تم دراستها قدرة مطبقة بكامل المنهجيات البحث التقليدية: إن الأخيرة قد تحتاج إلى تكملتها بمداخل اخرى.
وفي هذا السياق، يمكن أن تكون أدوات التفكير التشعبي ذات فائدة عظيمة إذا أنها تساعد الناس على حل المشكلات المعقدة من خلال تشجيع الاستكشاف الأبداعي للعديد من الاتجاهات الجديدة وغير العادية. قبعات التفكير الست هي أسلوب تفكير متشعب والذي يحث بشكل خاص على الأستكشافات الغنية لمساحة الحل. ويدرس الفرد المشكو ليس فقط من خلال، المداخل النقدية والتحليلية للتفكير ولكن كذلك من خلال التفكير الجانبي للمناظير متعددة الأختصاصات والذكاء العاطفي. وبالتالي يمكن لِلقبعات الست ان تكون ذات فائدة كبيرة للباراسيكولوجية. وبافتراض الطبيعة متعددة الجوانب لظواهر القدرات غير العادية وتعقيدات البحث، من الضروري أن يتم استخدام الطبيعة الكامل من الذكاء من اجل البناء التدريجي لخريطة متعددة الأبعاد لموضوعنا.
مـن مختبر الأحلام الـ العلم الكبير: هذا الخطاب الرئاسي له عدة مصادر الهام. أحدها، كما يمكنه الكثير منكم ربما، هو مقالة رئيس سناغفورد ذو العنوان المربل هل من مشعوذون أم علماء (1981)، الذي تم تقديمه في الأصل في مؤتمر جمعية الباراسيكولوجي عام 1979. وأعتبر هذه المقالة نقطة تحول في المقال، ليس إلى حد كبير بسبب الأجابات التي تقدمها للأسئلة التي تثيرها.
إن الأهتمام الرئيسية لسناغفورد كان تأثيرات المجرب التي يتوسطها القدرات غير العادية وكيف يمكن أن تقلل من صدق وثبات نتائجها المجزية. وفي الحقيقة، تساءل عما إذا كانت المداخل التي تترك مجالاً واسعاً لتأثيرات المجرب يمكن تسميتها حقاً علمية أم: هو تؤدي إلى نتائج قابلة للتحليل، وقابلة للتنبؤ، وقابلة للتحديد من حيث السبب والنتيجة، أم أنها مثل ألسحر" أو المعجزات، والبراهين الخاطفة التي تحافظ على غموض علمي حول مصدرها، وتوقيتها وآليتها؟ إن المصدر الثاني للإلهام هو أكثر شخصية، وهو يركز على نفس تلك السنة، 1979. وفي ذلك الوقت، أسس تشارلز هونورنون مختبرات برنستون للأبحاث النفسية ودعاني للأنضمام إليه هناك كعالم نفس بدوام كامل وفي التأمل حول هذا الخطاب الرئاسي، أدركت فجأة أن إنشاء مختبرات برنستون للأبحاث النفسية، أو على الأقل تجربتي لذلك الحدث، أحتوت مجازياً جانبياً أساسياً من سؤال سناغفورد البليغ. لقد تعرفت على تشاك في مستشفى مايمونديز قسم علم الباراسيكولوجي والسيكوفيزيق، والمشهور بمختبر الأحلام. وتطوعت هناك كطالب علم نفس بكالوريوس أعترفاتي كنت متشككاً قليلاً، ولكن سحرني السياق تماماً، الباحثون، والقضايا التي كانوا يدرسونها. وبعيداً عن كوني مجرد نشاط عقلي، أكتشفت أن بحث القدرات غير العادية كان عاطفياً . العديدون كان لديهم خبرات، ومعظمهم كانوا يحاولون في كافة أنواع الأشياء، وضع المختبر بالفضول، والأستكشاف الشخصي والأفكار والنظريات. وكانت هناك دراسات أستطلاعية من كل الأنواع والألوان، ومجلسات جائز منيلد، مناقشات فلسفية مطولة، ونماذج ثابتة لحالات مختلفة من الوعي. والحاسوب الشخصي كان قريباً من الزواية، والإختراعات التكنولوجية المتسارعة كانت مصدراً للإثارة الحقيقية. وكان متأكدين من أن هذه الألعاب الساحرة من تفتح أفاقاً جديدة شجاعة في قضاء القدرات غير العادية وكان قد نفذ صبري لدمجها في دراساتنا على سبيل المثال، ثيرموستار الدقة القائمة على المعالج (أو توجيه وجدت بسرعة طريقها إلى جلسة إرتجالية مع وسط متدرب زائر ممن زعموا أنهم على تماس مع الليكانات غير المتجسدة. ثلاثة منا حصرونا معها في غرفة منعزلة جداً من شركة للصوتيات الصناعية (IAC). وفي عين انها كانت عن قصد تنقل الكيانات، شعرنا بأنخفاض في درجة الحرارة والتي بالطبع، ذكرتنا بالأحساس الذاتي بالنسمات الباردة، أو البرودة التي يختار إليها بإستمرار في الأدب الوسطوي. وفي هذه الحالة فقط، عندما خرجنا من غرفة أكتشفنا أف ثيرموستار أو توجيه كان بالفعل قد سجل إنخفاضاً كبيراً جداً في درجة حرارة والغرفة، في تناقض واضح مع ما قد يكون متوقعاً في غرفة معزولة تضم أربعة أجساد مشعة للحرارة. ولا أنذكر أي أعلان أو تشابه لهذه النتيجة المدهشاة لقد كانت مجرد جلسة أكتشافية أخرى في مختبر الأحلام، المعتادة للمزاج الإبداعي والعفوي لتلك الفترة.
بالطبع، لا أريد أن أرسم صورة خيالية. إن حقلنا فقد بعض الحقول الدقيقة في مايمونديدز إن العديد من الباحثين الشباب الذين دخلوا إلى مختبر الأحلام، الذين كانوا بشكل أساسي فضولين ويشعرون بالإثارة والبهجة، خرجوا محيطين، ومصدقين، من أسلوب إدارة تشاك وشخصيته. مع ذلك أصبحت مايمونديز قريبة كما عرفتها "للمعلم الجديد" أستكشافي، إبداعي، وتفاعلي، وفي تمرد كامل ضد الباراسيكولوجي السلوكية، وبالرغم من أنها غير مستقرة تماماً في بديل نظامي ومحدد جيداً.ومن ثم، في عام 1979 أغلق تشاك هونودنون مختبر سايمونديز وأسس ان النقل ممن الردهات الأرضية لمستشفى بردوكيله أن مكاتب برنستون المشمسة والمرسومة كانت تحولاً هاماً.لقد كنا الأن باحثين بدوام كامل وليس متطوعية، براتب ووصف وظيفي، ومكاتب خاصة وكنا في وضع بارز جداً، في مواجهة الزملاء والأطراف الخارجيين، وكان علينا أن نكون في مستوى المتطلبات المقابلة. كانت مؤسسة باكدومنيل قد خصصت لنا ميزانية كبيرة، إلى جانب التزامات أو مواعيد نهائية وتقارير سنوية. كذلك أصبحنا جميعاً في جدل هونولاتوت هايمات جانومنيلد، على الأقل بشكل غيراشر، والذي يركز معظم طاقتنا على جاترمنيلد التلقائي وليس تطوير إمكانيات جديدة.وبإختصار، الأنتقال من مايمونديز إلى كان يمثل تحولاً في الأولويات، وفي العملية، وفي دعمنا للقدرات غير العادية لقد نقلنا من العلم التشاركي "المشعوذ" إلى شكو طبيعي منفصل من العلم. وبهذا المعنى، أعتقد أن ذلك كان عرضاً لأتجاه أكثر عمومية في المقل، إتجاه متنامي ومتسارع: وبشكو متزايد نتطلع إلى مهنته الباراسيكولوجي وجعل أبحاث القدرة غير العادية والقدرة غير العادية طبيعية، وأحل أن اتأمل حول حكمة هذا المدخل.قدرة غير العادية ميل كبير غير مرئي: الك حكاية مشهورة حول مجموعة من الرجال العميان ممن وصلوا إلى كيان غريب والذي وصل للبلد تواً، ويعرف بالفيل. وعد رجل أعمى يحاول ثمين ما هو كيان هذا الفيل. أحدهم وضع ذراعه حول الساق الضخمة وأستنتج الفيل، ربما هو شجرة حية، وإلا وتقدم إلى الجسم الضخم وتصور الفيل كجدار صلب، والثابت تحسس بنأب المربح وأستدل طبيعياً أنه لابد أن يكون ثعبان ضخم، بينما الآخر لمس الذيل وخلص إلى أنه مجرد حيوان ضعيف شبيه بالحبل.أن مغزى القصة هو أن كل وصف محددة بما يواجهه تجربته الأولى وبالطبع، بمعرفته وإفتراضاته السابقة، إن الأستدلال من هذين المصدرين الناقضين بعضهم كل من يخلق تمثيلات مختلفة تماماً ومحدودة جداً لكل المجهول.أن قصة الفيل جرى الأستشهاد بها مرات عديدة، فيما يتصل بمجالنا، ولكن أعتقد أنه يجدر تذكر أرتباطتها مرة أخرى، إننا إلى حد كبير في نفس موقت الرجل الأعمى، ولكن بشكل أسواء. إن من القدرات غير العادية حقيقي (بناء أفتراضي متعرف بشكل سلبي)، غير مرئي لكل، وعلى ما يبدو يتحول وبشكل في عدوة تخاذل فيها سر طبيعته، وحتى عندما تظن إننا نمثل نفس الموقع بالضبط بالطبع، آخر شيء تحديد تصديق أن أساليبنا الصادقة، وجمعنا للبيانات، ومثابرتنا وجدنا، توصلنا ببطء إلى جوهر الأشياء أنني أعتقد أننا أحرزنا تقدماً كبيراً. ولكن مازالوا كانت الأدوات التي نستخدمها والإفتراضات والأساليب والمداخل التي تواجه بحثنا، ببساطة ليست بمحتوى مهمة الكشف عن فيل القدرات غير العادية الكاملة، بكل ثمانها وتعقيدها المتألف؟ وفي تقرير أننا نستلزم بقواعد العلم الطبيعي بإستعارة مصطلح كوهن المستخدم بكثير هل نحن نقوم باقصاء بعض المناظير التي يمكن أ، تتحمل معلومات مختلفة تماماً، مع أنها أساسية حول القدرات غير العادية. إم فايرابند (1978) قد يزعم أن المعلم هو مجرد أداة واحدة من بين أدوات كثيرة متوافرة للذكاء البشري، وقد يضيف، وليس الأداة المتكيفة مع القضايا التي ترتبط بالمعنى، أو النية أو الثقافة وبشكل أقرب إلينا، بردودي (1979، 1986)، جادل بإستمرار أن إتجاه "الأختزالية" العلمي عادة افتراض أن الأصغر أجمل يدخل في مشكلات مفاهيمية خطيرة عند تطبيقه حتى على الوظائف العلمية العادية، ذلك من الظواهر النفسية.وسواء بالأختيار الواعي، أو الضغظ الأجتماعي، يبدو أننا عزمنا رأينا المجمعي بشأن المسار الصحيح الذي سنتبعه، في معضلة المشعوذين مقابل العلماء. إن جدال مع ذلك، هو أن علينا أن نتوصل إلى مقارنة مثيرة حول هذه القضية. وفي محاولة أن نصبح علماء قدرات غير عادية، للإضرار بمشعوذي القدرات غير العادية ، شددنا على مأزق الرجال العميان: أولاً، من خلال إنكار صدق أدوات ومناظير محددة؛ وثانياً من خلال التنبؤ من صميم القلب للمعايير الموضوعية التي تحجب تأثير ابسمولوجيتنا على إكتشافاتنا.بالطبع، قد يكون مدة الجنون الصرف القيام بدوران للخلف، ونبذ كل ما حققناه أو الأنتقال نحو السحر والمعجزات. وبدلاً من ذلك، ملم حب أقتراحه هنا هو ترك منطقة أما مشعوذين. قبعات التفكير الست:طوال عشرات السنين الماضية. أو هكذا، كنت متوطأ في حقل حل المشكلات المبدع كمستشار أعمال، ومدرب، ومدرس جامعي. إن جدر وجود أدوات إبداعياً هو مساعدتنا على أن تعمل بشكو أفضل في أستكشاف الإمكانيات البديلة، عند مواجهة كافة أنوع الفيك المجهولة. وسواء في الهندسة، أو البحث والتطوير، أو الإدارة، أو التسويق أو التصميم، الإبداعية عادة مطلوبة كملاً، أخير، أي، عندما نؤدي الوسائل العادية" لحل المشكلات العقلاني نتائج غير كافية بشكل متسق، وتحتاج لتوسعه تفكيرنا. وإذا كان هناك درس واحد هم نستخلصه من أبحاث الإبداعية، فإنه التحذير الآتي: عند المغامرة في منطقة مجهولة إلا نفترض أي خلال أو أداة، أو متطور، أو إطار ولكنه حاول أن تغطية أراضي كثيرة قدر إستطاعتك بإستخدام ادوات تشعبية. وبكلام مختلف، عندما ما تبدوا الطريقة المعتادة في معالجة الأشياء أنها تقود إلى طريقة مسدود، فإن أول شيء يجب عمله هو المتوقف عن أخذ المسار العقلي المألوف مسار المقاومة الأقل. ثم علينا أن نغير ليس فقط إلى أين ننظر ولكن كيف ننظر كذلك. وبشكل خاص في المراحل الأولى من حل المشكلة، عندما ترجع التناقضات الأرباكات الأقسامات والأجابات، فأننا نحتاج إلى تتقارب ونلتقي حول مجال الحل، بدون أن تتسرع بتقرير ما إذا كانت العناصر المكتشفة جديرة القيمة، أم عديمة القيمة. إن التقارب والتركيز على أفضل الأفكار يأتي في مرحلة الأصغر.إن المحوري في عملية التقارب هذه المرونة العقلية:لقدرة على تقديم وجهات نظر متعددة، وتوجيهات، أو مناظير متعددة وحتى أنواع مختلفة من الذكاء من أجل أن تكون قادرين على "تحول النماذج الشمولية" وبالتالي أستكشاف مجال الحال بكو أكثر شمولاً وفي هذا السياق، أحب أن أقدم قبعات التفكير الست (دي بونو، 1985)، وهو مدخل لحل المشكلات قوي والذي يعزز من المرونة العقلية م خلال تشجيع الأفراد على الهجوم على القضية من أقطاء متعددة ولكن من زوايا مفاهيمية تكاملية. وبشكل منسجم مع جارنز (1993)، وجولدمان (1995) وغيرهم، فإن قبعات التفكيرتتقبل وجود عدة أشكال مختلفة من الذكاء والتي تتجاوز النوع التحليلي والذي تم تقييمه من خلال اختيارات الذكاء والخطاب العقلي الرسمي السائد إن مجاز متبعات التفكير نقصد به أن يمثل توجهات معرفية منفصلة، لكل سنة منها تركيزاً خاصاً بها، ونطاق تنبؤها، ونقاط القوة والضعف والنقاط العمياء.القبعة البيضاء: ذكاء عقلاني تحليلي والذي يركز على الملعومات، والحقائق، والأشكال، جوانب القضية ألموضوعياً القابلة للحساب، والأستدلالات التي يمكن أستخلاصها بشكل معقول من البيانات المعلومة. القبعة السوداء: ذكاء ناقد، تشكك، مع تركيز على نقاط الضعف، والمخاطر والمشكلات، والعيوب؛ المدافع على "الشيطان".القبعة الصفراء: ذكاء بناء، قابلية التكيف، والتفاؤلية، والأتجاه الإيجابي لحل المشكلات، والأندفاع نحو التحسينات، والفرص، والأمكانيات؛ "المدافع عن الملاك".بعة الحمراء: الذكاء العاطفي الذي يقوم على مشاعر أساسية، الغريزة، الحدس، والتخمينات: التركيز هنا هو على المكونات النفسية والشخصية البينية، والعاطفية للمشكلة أو المشروع.القبعة الخضراء: ذكاء إبداعي أو تشعبي رفض العادات والقواعد الراسخة، "التفكير خارج القوالب" الرؤيوي، الأفكار الجديدة، الإمكانيات المبالغ فيها، الإثارة، الإبداعية.القبعة الزرقاء: ذكاء ستعرض عبد وظيفي؛ مناظير واسعة وشاملة، لمحة، ترتيب، والتوفيق بين وجهات النظر المختلفة. وهذه القبعة تقترب مما قد نسميه المكمة.وينبغي أن يكون واضحاً أننا لا نتكلم ببساطة عن المستويات المختلفة من الحل هنا (مثلاً، المناظير التلسكوبية) لكن بدلاً من ذلك نتكلم عن أنواع الأدوات المختلفة نوعياً: ما يكروسكوب الكتروني، أشعةX، تحليل بيوميكانيكي، وما الـ ذلك. إن القبعات الست يقصد بها أن تكمل بعضها بعضاً، الكشف عن جوانب منفصلة نوعياً من الموضوع، أو العملية أو المشكلة التي يتم دراستها. وخلال هذه العملية، يكون هناك محاولة قليلة لحل التناقضات او تعارضات بين الملاحظات والعبارات المختلفة. وفي النهاية فقط، عند ما ينطبع التفكير وتطور إلى ذكاء القبعة الزرقاء، يمكننا القيام يبمارنة والتوفيق بين العبارات المتشعبة، وتحديد الأولويات والتقارب حول أفضل الأفكار.وبالتالي، فإن المفكرين المبدعين يقيدون عملياتهم العقلية مؤقتاً بشكل واحد فقط من الذكاء إلى أن يستخلصوا كل ما يستطعونه بإستخدام تلك الأداة المعينة، ومن ثم، ينتقلون إلى شكل آخر من التفكسر، ومن ثم إلى آخر، إلى أن يكونوا قد درسوا القضية من كافة المناظير. ومن خلال الانعكاس الكلي في كل واحد من هذه النماذج الشاملة للتفكير، واحداً في كل مرة، فإننا بالتدريج نقوم ببناء خريطة من المنطقة المعقدة التي تدرسها وهي الخريطة التي هي أكثر شمولاً وتفصيلاً، وغنى بكثير ما يطبقه الذكاء التحليلي أو الناقد أو التكيف لوحده.التالي كيف يرتقي حقلنا لمستوى هذا المدخل متعدد الأبعاد للرسم الخرائطي؟ قبعات للرسم الخرائطي: قبعات الباراسيكولوجيا: البيضاء: البيانات والموضوعية: الفأر حيوان والذي عند قتله بكميات كافية، تحت ظروف محكمة، ميوله أطروحة دكتوراه. وفي حقلنا، القبعة البيضاء هي المنظور الحيادي غير الملتزم الذي يراقب ويكدس البيانات ويلتزم بشكل وثيق بتلك البيانات، ويفضل تحاشي التفسيرات، والنظريات، والمزاعم أو التعميمات الفضفاضة. إن الباحث في القدرات غير العادية بأسلوب القبعة البيضاء يلاحظ سلوكات ونشاطات أولئك الذين ينتجون نتائج تجريبية. أنه يجري كافة أنواع الأستطلاعات ويركز على ماذا، ومتى، وأين، ومَنْ أو كيف، وكم عدد أي شيء موضوعي. إن الخبرات غير العادية تسمىّ بجذر الخبرات غير العادي الذاتية" والبحث التجريبي في النهاية يتم تكريسه لمركب بيانات مدخلة في صفحة ألكترونية ما وراء الحقيقة، مع توصيفات التكرار والعيوب التي تؤدي إى عبارات إحتمالية فيما يتعلق بنوع من القبعة البضاء تحابي الأختوالية كمدخل للمعرفة. الأسود: الشك والتشاؤم: لاشيء يتوقف أنه يوقف الكل بذاته اللسان خيالات.وسواء جاءت من شكوك تامة أم لا، فإن المحافظة، والشك، والنقد والتشاؤم تتكاثر في حقلنا. إن الوعي الحاد بكل المصائد نقاط الضعف والمخاطر،وصعوبات البحث في القدرات غير العادية تبدو أنها علامة مميزة للباراسيكولوجية المجربة الذين أثرت عليهم السنون. إن العقبة السوداء مهمة: جزء من تطورنا، خاطر في المنهجية، هو سبب يقظة التفكير امتشكك والناقد. ولكن الأفراط من السهل أن يظهر هنا.من منظور القبعة السوداء الخالص، الأفراد الموهوبون هم مشبوهون أو الحكايات الشخصية المدهشاه هي مبركات وتلفيقات، والمنهجيات التجريبية المتجه من الممتد أنها مصيبة. وبشكل متسعة باراسيكولوجيو القبعة السوداء يلجأون إلى الشكوك الجدية أن القدرات غير العادي توجد بالفعل أو أنه أي شيء أكثر من الشذوذ الإحصائي؛ ويصرون على التكرارات أو البراهين المتكررة ويستريحون فقد عندما تبدأ النتائج السلبية بالمجيء، ويضخمون تناقضاتهم ويرتدونها كوسام من خلال ربط (لجنة البحث العلمي في مزاعم شبه العادي" . والمدخل الابستمولوجي المفضل هنا هو "التقليدية".الأصفر: التفاؤلية البناءة: أكره الواقع لكنا الكافي الوحيد الذي يقدم شكوى جيدة إذا أعتبرت القبعة السوداء الكرب نصف فارغ فإن القبعة الصفراء تراه نصف مملوء. وتتكيف القبعات الصفراء مع الوقائع، والقيود والمعطيات الجديدة: وهي تأخذ الأفضل من أي موقف. وعند العمل بهذا الأسلوب يكون باحثو القدرة غير العادية وتقيم من واقع القدرة غير العادية ،ويؤمنون بقدرة الباراسيكولوجي ويتطلعون لمساعدة الحقل على التطور والنمو، ويقوم المدخل على إيمان متفائل بالعلم وببناء حبور متدرج من أجل حالة أفضل للقدرات غير العادية. وتشتمر القبعات الصفراء في الأبحاث الموجهة بعملية، وهي مهمة في الأتساقات والأنتظامات وفي الصلات والروابط بين مجموعة البيانات. وهي تشرك النقاد في المجالات بشكل بناء، والتي يأملون أن تتحول إلى حوار. وحكايات البخرات غير العادية الشخصية وجب بها إلى مدى كشفها عن الأنماط المثابرة وتقديمها قرائن للأبحاث. إن نظام اليوم هو لإثبات والفحص البناء لنظرية، والمدخل الايستمولوجي المفضل هو "التبريرية"الحاجز إلى مزيد من الألوان:هذه القبعات الثلاث هذه التوجيهات الايسمولوجية الثلاث الأبيض والأسود والأصفر سادت نشاطات، عملياً منذ نشأتها: جمع البيانات وتحليل البيانات، والأصدارات المحكمية، والنقدية البناءة أو للأبناءة كثيراً أو البحث عن أنماط وأنتظامات أو حقل الأدوات والأساليب، وأشترط تفسيرات معاكسة أو البناء تدريجي للتفسيرات المعاكسة، وبالرغم من مبحثنا الغريب بشك واضح فقد سعينا بشكل كبير لفهم الفيل غير العادي من خلال أساليب العلم كالمعتاد. لا شك أن هذه الأستراتجية أدة الـ فوائد كبير. لقد نجحنا (على الأقل بما يرضينا) في التأسيس الإحصائي للشذوذ على الأقل في ثلاثة مجالات: GESI الآتي (المشاهدة البعيدة دراسات جانزميلد) ، المعرفة القبلية ودرسات ما قبل العاطفية، أو pk الحيوية أو (التفاعل العقلي المباشر مع النظم الحية). قد لخصنا العديد من المتغيرات الوسطية والتي تتضمن العوامل النفسية والفيزولوجية وربما حتى البدنية. كذلك استبعدنا جزئياً الرحمة المرتبطة بأبحاث النفس بالتدريج لكن من أجل فتح بعض الأبواب الأكاديمية والتمويل. ولكني أتساءل ما إذا كان "العلم كالمعتاد" سوف يوصلنا إلى ما وراء الشذوذات، أشك أناه سيأخذنا أبعد كثيراً من المكان الي نحن فيه الآن، من حيث النتائج أو الفهم. أننا نتعامل مع ظواهر، والتي في جوانبها الأكثر أهمية، تقسم المجموعة مع الموضوعات أو القوى، والعمليات التي درستها معظم المجالات الأخرى. وفي الأثناء، في حين أننا مركز حركات العلم العادي مركزين بشكل متزايد على القضايا الصغيرة والفنية، ومركزين أعمال بعضنا البعض، ونهذب حوارنا، وتكيف مع المواقف المتشكلة فأننا بالتدريج نهجر التفكير المعرفي، والروح المتردة التي في الأصل أحيت الحقل وألهمت التقدم.ويمكن القول أن كل هذا هو إشارة على علم ناجح (مقابل العلم ما قبل النمذجة الشمولية). وأنا شخصياً لدى صعوبة في هذه الفكرة، إن الإشارة الأولى للعلم الناجح، كما قد أظن هي أتقان موضوعية، أي، القدرة على وصف، على الأقل بوصف عام، الفيل هنا. ولا أظن أننا هنا لجدارة إلا أننا وأعتقد أن من السابق لأوانه أن تتغلق في مداخل "العلم العادي" بشكل خاص. نحن الباراسيكولوجية بحاجة، لأن نسير خارج أشكال ذكائنا الأبيض أو الأسود والأصفر بمزيد من الألوان وأنتهاز الفرصة لإنشاء حقل جديد، حقل غير مستورد ببساطة من مجالات أخرى ولكنا متكيف حقيقة موضوعية.الأحمر: شأن شخصي:الذي لم يكن في القيود إلا يمكن أن يعرف معنى الحريةسيرج جاينبورج،بعد إحتساء بضعة أقداح من خمرة بوديكس ربما قد يعترف العديد منا أن العواطف والمشاعر الأساسية لعبت دوراً ما في لإنضمامنا للحقل: ربما كان ذلك شعور بالرهبة والعجب بعد تجربة نفسية شخصية، أو فضول ملتهب حول الطبيعة العميقة للواقع، أن الحاجة إلى التوفيق بين التوجهات الروحية والمادية.وفي صميم الفكرة هو أن المكون الأحمر للقدرة غير العادية هو بإسمرار في صدر أبحاثنا: أننا نعترف بأهمية المهامات الشخصية البينة للمجرب أو نربط النتائج بشخصية أو مزاج الفرد في الدراسة أو تقيمّ تأثير تزاوج المرسل المستقبل على نتائج التخاطر"، وبشكل عام، مع ذلك، دعنا نواجه الأفراد لا بفترض بالعلماء أن يكونوا حمراً جداً، على الأقل ليس خلال ساعات العمل، وحتى عندما ييصعب الأمر لأستكشاف المكون العاطفي للقدرات غير العادية والظواهر النفسية، فإننا نبقى بشكل كامل منفصلة، وغير ملتزمة وذوي توجه أبيض نحو البيانات. أننا بعيدون جداً عن الرضاعة النموذج الحيادي والموضوعي للعلم، حيث يمكننا قراءة التعليمات قبل طباعتها للفرد في الدراسة، وإتباع الأجراء، والتأكد من أن الأمور لا تخرج عن السيطرة كثيراً.ن السؤال هو، هل هذا المدخل يقابل الفيل الذي تدرسه؟ أشك أنه إذا كان علينا المتعلم المزيد حول الجوانب الحمراء من القدرات غير العادية ، والتي هي أساسية، فإنه سيكون علينا أخذ بعض المجازفات الشخصية ومنح المجال للجوانب الأندفاعية، والشجاعة، والأنفعالية واللاعقلانية من الطبيعة.وأتذكر قصة تشاك في مواجهة الأولى القاطعة مع pk الكلي وكان ذلك في مايمونديز، مع فيلشيا باريز، وهي سيدة جذابة وقوية الذهن أو التي كانت كذلك جيدة جداً كفرد في دراسة ESPكانت فيليشا قد شاهدت فيلماً حول كولاجينا وفوراً أفترضت أنه ينبغي أن تكون قادرة على القيام بـ PK ولكن بالرغم من جهودها التي شهدت لشيء واحد لتحريك أشياء صغيرة، فأنه لم يبدو أنها تحرز أي تقدم. في أحد الأيام، حصلت على بعض الأخبار السيئة حول قريب حميم، وعندما كانت على وشك أن تخرج، وصلت زجاجة الدواء ورأتها تقفز للوراء بضعة قطرات. أرتعبت، لكنها كانت مشغولة المنال بحيث تفكر بذلك عندئذٍ. ولاحقاً بدأت بتركيز الكثير من "طاقة النفس" على زجاجة الدواء الصغيرة تلك خاصتها، وبدأت بالمعدل على بعض النتائج. عندما أخبرت تشاك، كان متشككاً بشكل ملائم. ولكن تعليقاته جعلت فيليشيا منتشية ومستشارة أو عند لحظة ما، بطريقة ارتجالية، ألقت بشكل وقح كلمة كـ "أبرا كابورا" (ولا أذكر الكلمات بالضبط، وتحركت الزجاجة في ضوء مناسب، بعيداً عن فيليشيا، وأصدرت صوتاً أما ناظري تشاك). ومن متطور القبعة الحمراء، هناك عدة عناصر جديرة بالملاحظة هنا: إن شخصية فيليشيا العنيدة، وامعها التنافسية، التي تسعى نحو تقليد كولاجينا والتفوق عليها، وتأثير (pk) لديها "التعرضي" في لحظة الهم، وتركيزها بشكل خاص على موضوع شخصي ذو مغزى (زجاجة دوائها، والتي مضت حيثما مضت).ولكني أجد أن ردود فعل تشاك أكثر إثارة حتى. كما أذكر، قال أنه عندما شاهد زجاجة الدواء الصغيرة تلك وهي تتحرك، أصبح عصبياً جداً، ومتعرقاً وهائجاً، وبدأ يبحث بيأس عن الخدعة او الخطأ، والغش، أي شيء يمكن أن يفسر بشكل عقلانس تلك الحركة الصغيرة. وكان في حالة من الذعر التام من فكرة أنه من يضطر لأن يقبل، ويعيق علناً أنه كانت قد شهد pri الكي.ولمصدقيته، تشاك لم يتوقف هناك لكنه أستمر الأجراء أبحاث كلمة مع فيليشيا إلى أن تعبت من الضغط أو الجهد البدني، وريبة الباراسيكولوجية. وأنسحبت ورفضت أن تقدم نفسها لمزيد من الأبحاث.أعتقد أن هذه القصة تشرح بشكل جيد شيئاً يشارك فيه معظمنا، فهو الخوف من القدرة غير العادية واسعة النطاق، والخوف من الأنخداع في التفكير أننا شهدنا قدرة غير عادية واسعة النطاق. وبتكرار فرضية تشارلز تارت المشهورة، قد أجادل أن الباحث في القدة غير العادية الكامل يجب أن يتوافق مع هذه المخاوف الأساسية. ويبدو أن الباراسيكولوجي بشكل أساسي هو علم تشاركي، بافتراض إماكنية تأثيرات المجرب، وبالتالي، فإن الفرص هي أن مخاوفنا، وكذلك الشك المفرط، قد يعيق مهارات حتى الأفراد الموهبين.وإذا لم يكن لدينا ذكاء عاطفي لإدراك النقاط الحساسة لدينا، ونعرف جذورها الحقيقية، ونتعامل معها بأمانة، فأننا لا نستطيع أن نرحب بالكامل القدرات غير العادية واسعة النطاق، أو مكافئها الإحصائي. وإذا لم نتمكن من القيام بهذا، لا يمكننا نتوقع من الأطراف الخارجية، خاصة المتشكلية من عمل ذلك.إن الفكرة ذات الصلة ترتبط بإستكشافتنا لقدراتنا غير العادية: هل هي محورية لعملنا المهني أم هامشية؟ إن متطور القبعة البيضاء التليدي هو مطلق: فالعلماء لا يكونون موضوعيتهم وانفصالهم بالخبرات الممكنة التي تنشأ من البخرات الفوقة عادياً الذاتية لهم. ولكن من وجهة نظر القبعة الحمراء، بدون الإستفادة من التجربة الأولى المعاشة، سواء كانت ذاتية أم غير ذلك، وإلى مدى كون تأثيرات المجرب حقيقية يبدو الأكثر سلامة للباحث أن يكون لديه حس، من الداخل لما هي عليه الخبرات المفوق عادية وهذا يعني بشكل لارمي تجربة الأشياء مع الأصدقاء والأسرة، الذين يشاركون كأفراد دراسة في تجاربنا والأحتفاظ بشجل للأحلام والأستيجارات، والتزامات ذات الصلة، وأستكشاف حالات الوعي التي تقود إلى القدرات غير العادية وباختصار، ابقاء الشعور حياً وإذا لم يكن أي شيء آخر، فإن مثل هذه الدلالة الشخصية تنقل تعاطف الباحث وعلاقته الحميمة مع أفراد الدراسة، وقد تحدد تماماً ما إذا كان يؤدي إلى قدرة غير عادية او نقيض القدرة غير العادية وإلى مدى أهتمامنا بالمشاركين، فإن ثقة وقناعة، الباحث والتي تتعزز من خلال التجربة الشخصية تترجم إلى رسالة واضحة: هذا ليس هو عملي بالضبط، كعالم: أنا مشغل شخصياً في اكتشاف القدرة غير العادية ، وأنا مهتم في الكيفية التي يمر بها الآخرون والمشاركون في تجاربي ليسو مجرد نقاط وبياناتهم أنهم أعضاء النادي انه عمل كثير، أفترض ذلك. ولكن إذا أردنا أن نكون باحثين جديدن في الباراسيكولوجي، لا يمكننا أن نتنازل مقابل أن نكون إحصائية، أو مفاهمية، او نقاد جديدين. وإلى مدى الأهتمام بالقبعة الحمراء، فإن دراسة القدرة غير العادية ليست علماً كالمعتاد.الخضراء: سحر إبداعي.أعراف حدودي. ذلك هو سبب أن بأمكاني التساميسيرجر جاينبورغأن التفكير الجانبي بعملي من التناقض الظاهري، والتشعب، والشذوذات واللاستقرار، والأستثناءات، والمفاجأت. وبعكس قبعات "العلم العادي" ينتج في اللاتوازن الذي يحث عليه الأبتعاد عن الأفتراضات والتوقعات.وكمجموعة نحن أكثر عرضة تجاه الصرامة والثبات مما نحن تجاه اللعب والإبداع، وربما نحن مرتبكون بسبب المراوغة الواضحة وعدم ثبات ظروفنا" ونعوض من خلال الأعتماد على لأساليب البطيئة، والأكيدة،والصلبة من علمنا التجريبي الموضوعي أو ربما نحتاج إلى أن نرسم صورة جدية للعالم، بالنظر إلى الزيادات المتكفة التي كانت ترتبط بالأبحاث الطبيعية في الماضي "قوى العقل الغريبة"، "الروحانية"، الأرواح والأشباح، هوليود وأفلام الرعب لديها ومهما يكن السبب، يميل إلى أن نتشكك بالقبعة الخضراء اللعب، والمثيرة، والمحطمة للعادةإن الديناميكيات الخضراء ليست غريبة عن حقلنا. بسبب شيء واحد، أن معظم تقدمنا يمكن في النهاية إرجاعه إلى أبتكارات فله من الباحثين ممن هم على درجة عالياً من الإبداع وأبكاراتهم المناهجية، واكتشافهم مفاجئة النتائج الغريبة" "والقفزات" النظرية الجرئية، والصلات المؤقتة للنتائج والحقول الخارجية. كذلك على مستوى أعم، ندركضمناً أرتباط القبعة.الخضراء في أستكشافات القدرات غير العادية والإبداع، في التشديد الذي نضعه على الجدَّة والمفاجأة، في تخميننا أن التكرار الميكانيكي والتكرارات المكرورة ليست المدخل الأفضل للعوز بطردتيا.مع ذلك إذا كنا مهمته حقاً بفهم إنفاذ موضوعنا، علينا أن نذهب أبعد مع لعبة القبعة الخضراء، ومن حين آخر ندفعها إلى حدهم المنطقي، وقبول الثمن الذي يرتبط ها. ولا يمكننا أن نبحث بإستمرار عن موافقة العلم العادي؛ إننا بحاجة إلى الثقة والشجاعة للتشكيك بالنماذج الأسيمولوجية الارسخة من قبل وأستكشاف العديد من المداخل المتشعبة. إن أساليبنا بحاجةلأن يبرز من الداخل. المنقاد بمبحثنا، وليس أن يكون مفروضنا علينا من الخارج.إن سيكولوجيا القبعة الخضراء بالضرورة هي مدخل نحوي وأنتقائي بدرجة عالية، حيث تعتبر القدرات غير العادية ابتكرارات نادرة واستثنائية ومن هذا المتطور، فمن العجرفة الرغم من أن أبحاثا ونتائجنا مقبولة لكل؛ ومن العبث نمذجة القدرة غير العادية باعتباره دالة ذات توزيع طبيعي، ساكنة في المجمع الإحصائي العام؛ ولا معنى بدرجة مساوية أن نتعتبر القدرة غير العادية كاشرارة متدنية المستوى والتي يمكن استخراجه من التأثيرات التي تحاذي الضجيج وفي أسلوب القبعة الخضراء، فإن التركيز هو علم الشروط الاستثنائية وعلى الحدود، وعلى المزاعم الشاذة والمواضيع "الحدية"ومن بين التوجهات هي الآتي: تجديد الاستكشافات المعمقة للشخصية المتعددة، والحالات العقلية المنفصلة أو الحلات المتبدلة للوعياحياء الدراسات الواعدة جداً المنبوذة قبل نضجها حول الدنياميكات الجماعية التي تشجع أحداث القدرة غير العادية الضخمة من جلسات وسيطة مبكرة مه هو، بالادينو، لكوسلكي، أو شنايدر إلى مداخل لاحقة لـ بانشيلدر بروكس، سميث، او مجموعة فيليب.وعلى نحو مشابه، قبول، كفرضية عملية، واقع تأثيرات الغنم، الماعز، وتضخيم هذه من خلال واسئل تمهيد السياق، ولعب الأحوار، والسلوكات الطقوسية، والأبحاث والتنويم المغناطيسي العميق. وفي هذا السياق. يوجد الكثير لنتعلمه من هوليوود، الأعلان، والعاب الفيديو، وما إلى ذلك حول كيفية خلق خبرات شبيهة بالحياد ومقنعة من الصوت والصورة والرسالة والسياق.قبول العواقب المنطقية لأي علم نحوي؛ ليس كل من يحمل درجة دكتوراه وتدريب على المنهجية التجريبية قادر على إجراء أبحاث القدرة غير العادية المثمرة.وباختصار أعادة ابقاء فكرة تارت حول العالم الخاص بالحالة ودمج الشروط النفسية والابستمولوجية التي ترحب بالقدرة غير العادية لدى أفراد الدراسة المجربة. وإذا بدا الحل هذا شعوذة حسناً، بطريقة ما هو كذلك خاصة حالما نعترف بالدور المحوري للباحث والمشعوذ. وإلى أي مدى نتائجها هي أكتشافات حقيقية والتي تتطابق مع القانوينية الموضوعية، وإلى أي مدى هي إبتكارات والتي تصوغها شكو ماضي وأساسي من الأبداعية؟ أضمن أن هذا هو ما أقلق ربكس سناغفورد قبل سنوات، وانا أراهن أن ذلك هو ما يجعلنا جميعاً عصبية اليوم. إن العلماء العاديون يفترض بهم فقط أن يمهدوا السياق وأن يأخذوا الملاحظات بصمت بينما تكتشف المسرحية ولكن التقارير والدراسات مستمرة بالتوافق، والتي تشير إلى أننا كباحثين نتشارك بطريقة ما بمرحلة وسطى مع أفراد الدراسة لدينا. وبالنسبة لقبعات الخضراء، هذا عادي جداً وبعد كل فإن العقل المبدع يفترض بشكل طبيعي أنها في لب كونها. وبالضرورة تسود على كل ما تراقبه.

إن القلق من المنظور الأخضر، ليس الى حد كبير أن نحدد القياس وعزل تأثيرات.المجربين فيما يتعلق بتضخيمها وحقلها، وإذا لم يعل المشعوذ هذا، فمن يفعل؟الأزرق: العلماء، المشعوذون، أو الحكماء: القبعة الزرقاء تبني على كافة الأشكال الأخرى للذكاء التحليليلة أو الشكية، والبناءة، والعاطفية، والإبداعية وتتوصل إلى فهم أنه أكبر من مجموع الجزاء شيء قد ندعوه الحكمة. وبدلاً من ذلك، المنظور الماورائي الذي يسوعب الأسس الهادفة وجيهات، أنظر، ويرى الصلات والروابط بينها، ومن ثم يدفع للأمام بشكل حلزوني متجدد وتطوري.وقد يجدر أن حقلنا بطبيعته الحقيقية، ينبغي أن يكون له جرعة قوية من ذكاء القبعة الزرقاء. وبعد الكل الباراسيكولوجي هي حقل بماء لتخصصات مساوٍ للتمزي، التخصص الذي يستكشف التفاعلات بين العقل والمادة. والسيكوفيزيقية الممتدة، وفي الحقيقة، تفكير القبع الزرقاء يخرج بالفع من القوالب الخشبية من حين آخر. وهو موجود في أي وقت يضع فيه شخص في الحقل رؤية طويلة، الأمد وواسعة أولاً، والتي ترتقي فوق الأنا والمحلي، والإجماع، والخبرة الغنية، أو الظرافة، والفطنة. نماذج البحث الشمولية كلها. في تحليلات التجهات العابرة للتخصصات والمستعرضة، وفي تأملات عميقة حول سكان القدرة غير العادية في الطبيعة أو حول مصادرها مطلقاً أنها أو ينبغي أن تكون اللون الرئيسي للخطابات المدعوة أو الأحاديث الرئاسية.ومع ذلك فإن القبعة الزرقاء يبدو أنها تخسر شعبيتها في حقلنا.وهذه الأيام يندر الحقل الذي تراجع، ويأخذ نظرة بما سويه، وبعيدة توليد رؤية العظام مثل سايمرز وجيمس، وريجنت، وراين أو معرفي، وربما جمعنا عدم ثقة محدودة لأولئك الذين يقترحون نظرية كل شيء".أننا جميعاً على وعي شديد جداً بالاستثناءات المتقدمة لأي أطار امل مزعوم. أو ربما، عندما نصبح متخصصة بشكو متزايد، تبنى منطقة الهندسة، أو لفزياء، أو المعرفية، نصبح مستوعبين في ذهنية البرج التي تحجب رؤية الكل. ولا توجد طرق مختصرة للقبعة الزرقاء: وهي تظهر بشكل طبيعي من لغز القبعات الأخرى كلها المعاشة. ولا يمكننا تحقيق المحكمة إذا كانت بعض أشكال الذكاء قد تطورت بشكل مفرط بين: أشكال أخرى تبقى مربوط بشكل صارم إننا بحاجة لكل، نماذج التفكير الشمولية، لاستكشاف المناظير المتعددة قبل الأجبار مع التقارب المبتشر، واخيتر وجهة نظر متزايد ومتميزة.أن اقتراحي هو أن تتسامى على منطقة إما مشعوذين أو علماء، محترفين أن تعقيد مبحثنا تطلب شكلاً من التفكير المعقد بشكل مقابل. إن قبعات العلم "العادي" لدينا البيضاء، السوداء، والصفراء، ضرورة أنها تعكس قيمة خبرة الفروق فيما ينطبق بكيفية دراسة الواقع ومع ذلك، هذه القبعات يجب تميلها بمداخل اخرىظ، والتي تتضمن اشكال الذكاء الخضراء أو احمراء والتي هي أكثر ذاتية بكثير، تسترد صفات الأشياء الحاسة والعابرة، تثمين الإيمان، والتفكير الطقوسي والسحري، وقبول الطبيعة التشاركية للعبة.وفي تطبيق قبعات الذكاء المختلفة بشكل نظامي سواء بشكل فردي أم جماعين يمكننا أن نذهب لأبعد من حوار الرجال العمليات وبالتدريج نبني خريطة بأنورامية معقدة وثمينة لمبحثنا وأتوقع أننا ونحن نقترب من حكمة أرمد الشفق أننا سندرك أن الخريطة تحتوي، وتتحرك مع روحنا الاستقصائية ولكن عندئذٍ مرة أخرى إذا وعندما نصل تلك الحالة من الميزة فأننا متأكد أننا سنكون جاهزين لاعتناق مثل هذا التناقض ونتمتع بالجمال العابر للرؤية.وأختم بالاقبتاس من صورة الحكمية الأحمر الأزرق. هذه العبارات تم أخذها من الصفحات الافتتاحية لمقالة مارتت بابرز "أنت وأنت" (1970). العالم شعبيات للانسان، يجب أتجاهه ذو الشعبية أتجاه الأنسان متشعب يجب الكمية الاساسيته اللتين يمكن أن ينطق بهما. بكلمة اساسية هي زوج كلمة أنا انت والكلمة الاساسية الاخرى هي زوج الكلمة أنا هو (it) وبالتالي انا الأنسان شعبيات.لأن أنا من الكلمة الاساسية أنا أنت تختلف عن الانا في الكلمة الاساسية أنا هو (it)، والكلمة الاساسية أناأنت يمكن نطقها فقط بكينونتنا اكلمية. والكلمة الاساسية انا هو لا يمكن نطقها بكينونتا الكلية ولا يوجد أنا كذلك ولكن فقط أنا من الكلمة الاساسية أنا أنت وأنا من الكلمة الاساسية [2025، EVGM]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: EVGM

 | رجوع الى الصفحة الرئيسة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...