التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مرضى آلام الظهر المزمنة

عنوان المقالة:
تجربة سريرية عشوائية لدمج أداة بين الفقرات القطنية والتدخل المعرفي والتمارين لدى مرضى آلام الظهر المزمنة والدسك التنكسي
ملخص:
تصميم الدراسة:
دراسة عشوائية من طرف واحد single blind
أهداف الدراسة:
مقارنة فعالية دمج أداة بين الفقرات القطنية مع تدخل معرفي وتمرينات لدى مرضى ذوي آلام أسف الظهر المزمنة والدسك التنكسي
ملخص بيانات الخلفيات
حسب معرفة الباحثين، فقد قامت دراسة عشوائية واحدة فقط بتقييم فعالية الدمج بين الفقرات القطنية. أشارت دراسة الحبل الشوكي القطني السويدية إلى أن الدمج القطني كان أفضل من الاستمرار بالعلاج الطبيعي والعناية من قبل طبيب الأسرة.
المرضى والمنهجية:
ربعة وستين مريضاً أعمارهم بين 25-60 سنة ذوي آلام أسفل الظهر استمرت أكثر من سنة واحدة ودلائل على الدسك التنكسي في الفقرة القطنية L4–L5 و/أو الفقرة L5–S1 عند الفحص بالصور الشعاعية تم توزيعهم عشوائياً على دمج قطني ببراغي تعانقية خلفية مع علاج طبيعي بعد العملية أو تدخل معرفي وتمرينات. تألف التدخل المعرفي من محاضرة لإعطاء المريض فهماً أن النشاط البدني الاعتيادي قد لا يضر الدسك والتوصية باستخدام الظهر واحنائه. تم تعزيز ذلك بثلاث جلسات تمرين بدني يومية لمدة 3 أسابيع. كان المقياس الرئيسي للنتائج هو مؤشر اوسويستي للعجز Oswestry Disability Index
النتائج:
في زيارة المتابعة بعد سنة واحدة، تمت دراسة 97% من المرضى، من ضمنهم 6 مرضى ممن لم يلتحقوا بالمعالجة أو غيروا المجموعات. تناقص مؤشر اوسويستي للعجز Oswestry Disability Index بشكل ذي دلالة من 41 إلى 26 بعد الجراحة، مقارنة بـ 42 إلى 30 بعد التدحل المعرفي والتمرينات. متوسط الفروقات بين المجموعات كان 2.3 (-6.7 إلى 11.4) (p=0.33). التحسن في عودة الألم، واستخدام المسكنات، والضغط العاطفي، والرضا عن الحياة، والعودة للعمل، لم يكن مختلفاً. وتناقصت اعتقادات الخوف-التجنب والمسافة بين أطراف الأصابع-والأرض أكثر بعد المعالجة اللاجراحية، وتناقص الألم في الأطرف السفلية أكثر بعد الجراحة. إن معدل النجاح بحسب مراقب مستقل كان 70% بعد الجراحة و76% بعد التدخل المعرفي والتمرينات. إن معدل المضاعفات المبكرة في المجموعة الجراحية كان 18%.
الاستنتاج:
أظهر المقياس الرئيسي للنتائج تحسناً متكافئاً لدى المرضى الذين يعانون من آلام أسفل الظهر المزمنة والدسك التنكسي الموزعين عشوائياً على تدخل معرفي وتمرينات أو دمج قطني [2016، JGVR]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: JGVR
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...